الصبر والعمل المتواصل ... والحظ
كما قالها ذات يوم علي الوردي “العبقرية والتفوق والنجاح يسمى عند العامة بــ(الحظ).”
الحظ … لا يسقط بالمفلسين عند نزول سعر الأسهم، ولا يرفع الناجحين عندما يصبرون على أعمالهم وأتعابهم كل يوم … بل في الحقيقة هم من يصنعون الحظ، بإرادة الله.
لا يترقى الموظف الناجح بالحظ، ولم يستيقظ رئيس مجلس إدارة أي شركة ليقرر ذلك اليوم أن يكون رئيساً.
أحاول شخصياً أن أبحث عن الحظ كل يوم في جوانب الحياة، وأحاول في الأوقات الأخرى أن أبنيه يوماً بعد يوم ليحصل ويكون لي حظ رائع في يوم من الأيام.
“الفشل … حدث وليس شخصاً ” كما يقول زيج زيجلر، والحظ أيضاً حدث … لكن يمكن التخطيط والعمل على الوصول إليه.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.