تخطى الى المحتوى

القليل من إلزام النفس

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

… عند عدم الرغبة في أداء العمل، سيقود إلى نتائج غير متوقعة.

القليل من إلزام النفس سيقتل الملل، ويقوي المناعة تدريجياً ضد الكسل.

أنسى تماماً أنني كُنت لا أملك الرغبة في كتابة مقالة ما بمجرد البدء في الكتابة.  وأنسى أنني كُنت لا أريد أن أقوم بأي جهد بدني بعد انتهاء أول خمسة دقائق مشي.

تعلمت أن القليل من إلزام النفس قد يكون سبباً لصنع الكثير من الأشياء التي كُنت سأندم عليها في المستقبل لأنني لم أفعلها.

صعوبة الأمر الآن … أن أُذكر نفسي كل يوم بأن إلزام النفس هو الأهم قبل أداء العمل.

“البدء في العمل هو الوصول لمنتصف الطريق” – مثل يوناني مشهور، هو أبلغ ما قرأت عن القليل من إلزام النفس.

مقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

فيما يخص تعليق الشهادات على الجِدار (رسالة قارئة)

عن المقالة السابقة بعنوان في تعليق الشهادات على الجِدار. وصلتني رسالة لطيفة، أعتقد إنها تستحق النشر. هنا رد قارئة كريمة اسمها السيدة/ شيخة علي الخروصية: فيما يخص أهمية الشهادات المهنية سأحكي لكم عدة أحداث أو مواقف مررت بها لعلها تضيف شيئاً لكم. أحدثها أننا في قسمنا ممثلين المؤسسة بأكملها

للأعضاء عام

أقف حائرًا مرة أخرى أمام نصائح الانترنت

أفهم جيدًا أن معظم النصائح التي تأتي من أماكنٍ عشوائية من الإنترنت هي محل تساؤل. وأفهم جيدًا أن ليس كُل ما يُقال قابل للتصديق. ورغم هذا (الادعاء)، فإن شيئًا داخلي لا يستجيب بنفس القدر. أتأثر وأتحمس للبعض، وأستنكر تمامًا آخرين. أتابع عشرات الحسابات التي

أقف حائرًا مرة أخرى أمام نصائح الانترنت
للأعضاء عام

هناك شيء خاطئ في حياتك إن كُنت مرتاحًا أو مرهقًا

قرأت من تدوينة مورجان هوسل: وصف أحد مدربي البيسبول الأثلاث الثلاثة للرياضيين: عند التدريب، يجب أن تشعر أن ثلث أيامك في حالة جيدة، والثلث الثاني يجب أن تشعر بالراحة، والثلث الأخير يجب أن تشعر فيهم بالضغط. هذا روتين جيد ومتوازن. يحدث ذلك عندما تعلم أنك تضغط على نفسك، ولكن ليس

هناك شيء خاطئ في حياتك إن كُنت مرتاحًا أو مرهقًا