تخطى الى المحتوى

مقالة عن الانتاجية: الجدولة وليس قائمة المهام

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

جربت هذا الأمر … وقد نجح حتى اللحظة.

تخصيص الوقت من خلال التقويم وحصر المهام فيه (حتى وإن كانت المهمة الواحدة ستأخذ عشرة دقائق فقط) خلال اليوم، أفضل مئة مرة من كتابة قائمة المهام وتركها لتنجز نفسها بنفسها.

افتح صباح كل يوم تطبيق التقويم على جوالك أو جهاز الكمبيوتر، وزع المهام التي يجب أن تنجزها على الساعات المتاحة لك خلال اليوم، وأضف أيضاً المهام الشخصية أو الترفيهية. ولا تركز على كتابة قائمة المهام to do list.

ابتعد قدر المستطاع عن المكالمات المطولة، وابتعد أكثر عن حضور الاجتماعات.

ولا تنسى بالطبع تناول وجبة الغداء!

وستجد فرقاً لا بأس به في حجم انتاجيتك اليومي.

مقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.


المنشورات ذات الصلة

للأعضاء عام

لا تُنجز الأعمال المهمة إلا وقت انشغالنا

ووقت التكاسل يجلب المزيد من الكسل.

للأعضاء عام

سوء تقديرنا لوقت الإنجاز

قرأت: كلما راقبنا أكثر ما يمكن إنجازه في ساعة واحدة، كلما أصبحنا أكثر واقعية عند التخطيط للساعة التالية. المشكلة الأزلية في معادلة الإنجاز! نستهين بقدراتنا في إنجاز الأمور خلال الفترات الطويلة. ونبالغ في تقدير قدراتنا للأوقات القصيرة. الحل: الانتباه لمستوانا لكل ساعة، وكل أسبوع، وكل شهر. وبعدها نبدأ رحلة الالتزام

للأعضاء عام

الخوارزميات: هل تكون مفيدة أحيانًا؟

أسامح نفسي على تسليم نفسي لها بشرط واحد! أن يكون نهاري قد سار كما يجب.

الخوارزميات: هل تكون مفيدة أحيانًا؟