تخطى الى المحتوى

آلية جديدة للإلتزام بما تقوم به

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

stickk.com

موقع إلكتروني يساعدك على الإلتزام بما لم تلتزم به منذ فترة طويلة.

يمكنك من خلال زيارتك للموقع تسجيل أي إلتزام تريد القيام به خلال الفترة القادمة كالإقلاع عن التدخين، ممارسة الرياضة بشكل يومي، إنهاء مشروع ما، كتابة مقالة ما إلخ…

الخطوة الأولى: يكتمل تسجيل الإلتزام، بترشيح أحد الأشخاص الذين تعرفهم ليكون حكماً عليك في هذا الإلتزام.

الخطوة الثانية (اختيارية): تطلب منك دفع رسوم مقابل هذا الإلتزام (قابلة للإسترجاع) في حال التزامك المسجل بالوعد الذي قطعته على نفسك، وأيضاً تحت رقابة الحكم المسجل، وفي حال عدم الإلتزام يتم تخصيص ذلك المبلغ لأحد الجهات الخيرية -يتم تحديدها من قبلك مسبقاً- دون رجعة.

ويمكنك أيضاً مراجعة الإلتزامات التي قمت بها خلال الفترة السابقة، لتقيس مستوى جودة الإنضباط لديك.

فكرة ظريفة، أمكن من خلالها استغلال أقصى ما يمكن من الإنترنت لتصل به إلى تلك المرحلة التي قد تحتاج فيها (مراقب – Coach) شخصي دون الحاجة للتواصل فعلياً على أرض الواقع، لتسهل بذلك مهمتك (نسبياً) ، ومهمته إن وجد.

شؤون اجتماعيةمقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

عن العيش كشخص عادي في المنتصف

أحد أصدقائي العزيزين والمسؤولين في شركة «المحتوى» في البودكاست أخبرني الجملة التالية: «أداؤك عادي، ولا تملك قبولًا كبيرًا كمستضيف». لم يقل أداؤك سيئ، ولم يقل أداؤك خارقاً للعادة، قال بما معناه: «أنت مستضيفٌ عادي». «العادي».. هو شكل معظم حياتي. وهو موضوعي اليوم. وُلدت أصغر إخوتي، ولكنني اعتدت

عن العيش كشخص عادي في المنتصف
للأعضاء عام

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟

مقالة ضيف

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟
للأعضاء عام

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)

مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)