تخطى الى المحتوى

آلية جديدة للإلتزام بما تقوم به

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

stickk.com

موقع إلكتروني يساعدك على الإلتزام بما لم تلتزم به منذ فترة طويلة.

يمكنك من خلال زيارتك للموقع تسجيل أي إلتزام تريد القيام به خلال الفترة القادمة كالإقلاع عن التدخين، ممارسة الرياضة بشكل يومي، إنهاء مشروع ما، كتابة مقالة ما إلخ…

الخطوة الأولى: يكتمل تسجيل الإلتزام، بترشيح أحد الأشخاص الذين تعرفهم ليكون حكماً عليك في هذا الإلتزام.

الخطوة الثانية (اختيارية): تطلب منك دفع رسوم مقابل هذا الإلتزام (قابلة للإسترجاع) في حال التزامك المسجل بالوعد الذي قطعته على نفسك، وأيضاً تحت رقابة الحكم المسجل، وفي حال عدم الإلتزام يتم تخصيص ذلك المبلغ لأحد الجهات الخيرية -يتم تحديدها من قبلك مسبقاً- دون رجعة.

ويمكنك أيضاً مراجعة الإلتزامات التي قمت بها خلال الفترة السابقة، لتقيس مستوى جودة الإنضباط لديك.

فكرة ظريفة، أمكن من خلالها استغلال أقصى ما يمكن من الإنترنت لتصل به إلى تلك المرحلة التي قد تحتاج فيها (مراقب – Coach) شخصي دون الحاجة للتواصل فعلياً على أرض الواقع، لتسهل بذلك مهمتك (نسبياً) ، ومهمته إن وجد.

شؤون اجتماعيةمقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

اقتراحات يوليو ٢٠٢٤م: بودكاست وكُتب وأماكن

كان من المثير للدهشة بالنسبة إلي، أن اقتراحات يونيو ٢٠٢٤م قد لاقت تفاعلًا من القريبين أكثر من القرّاء، وهذا أمرٌ لطيف في الحقيقة، لكيلا يشعر المُقترِح أنه «يكلم جدار» مع اقتراحاته. عمومًا، لا يمكن أن أُعطي اقتراحات خارجية، قبل أن أحصل على شيء من

اقتراحات يوليو ٢٠٢٤م: بودكاست وكُتب وأماكن
للأعضاء عام

لماذا تطرد برشلونة سُيّاحها؟ (الموضوع أعقد مما نتصور)

ربما يكون أحيانًا تغيُر نمط حياتهم البسيطة بشكلٍ جذري سببًا كافيًا لعدم تحمّل الضيوف!

لماذا تطرد برشلونة سُيّاحها؟ (الموضوع أعقد مما نتصور)
للأعضاء عام

قصة الحادث الذي لم يغيّر حياتي - الجزء الأول

تريدون قصة؟ سأحكي لكم واحدة. كُنت أدرس في المرحلة الثانوية عام ٢٠٠٤م. اتصلت على أحد الأصدقاء (الذين تخرّجوا)، واتفقت معه أن يمر عليَ صباح اليوم التالي ليقلّني من البيت بسيارته في تمام الساعة السابعة صباحًا، في الفترة التي كان فيها معظم من في سني لا يملكون

قصة الحادث الذي لم يغيّر حياتي - الجزء الأول