تخطى الى المحتوى

أدوات قيمة لنشر أفكارك على الإنترنت

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

أستخدمها جميعاً، وليس لدي عذر بعد اليوم في عدم نشر أي فكرة لتقرأها أنت.

وورد بريس – WordPress:

المدونة الأكثر استخداماً على الإنترنت، عملية جداً، صديقة للغة العربية، سهلة التعامل مع التصاميم، والأهم من ذلك أنها مجاناً.

تقريباً مهيئة لأي شخص لديه شيئاً ما ليكتبه وينشره، لم يصل تطبيقه على الهواتف الذكية حد السهولة القصوى، لكن يظل حسب علمي أفضلهم حتى الآن، يعيب هذا الموقع (ويميزه) الإزدحام الشديد للمستخدمين، وافتقاده أيضاً لمركز خدمة عملاء يمكن الإتصال عليه أو إرسال إيميلات له.

ميل شيمب – Mailchimp:

يملك هذا الموقع فريق عمل غاية في الروعة، متخصص بإرسال “النيوزليترز- Newsletters” لشريحتك الخاصة أو لعملك، غاية في المرونة، يتعبك قليلاً في البداية لكن سرعان ما تتقن تفاصيله، لا يحتاج خلفية برمجية كبيرة لتتمكن منه، والأهم من ذلك أنه مجاناً.

كرييتيف كومونز – Creative commons:

منظمة غير ربحية، تعنى باستخراج رخص الحقوق لمحتوياتك على الإنترنت، وظيفتها حماية الأعمال الإبداعية.

لا تنسى أن تتبرع لهم بعد أن تستخرج رخصتك!

جوجل درايف – Google Drive:

غني عن التعريف، سيكون البديل الأمثل لاستئجار المكاتب خلال الفترة القادمة (خصوصاً لرواد الأعمال الشباب)، شخصياً أعتمد عليه كثيراً، وبمجرد استخدامك له أؤكد لك أنك ستعتمد عليه كثيراً، يمكنك من خلاله إنشاء أي ملف أو ورقة عمل (وورد، إكسيل، باور بوينت) ومشاركتها مع أطراف أخرى بكل سهولة، والأهم من ذلك طبعاً … أنه مجاناً، وصديق مميز لمستخدمي “الماك – Mac” ومحبي الللغة العربية.

شؤون اجتماعية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

لا تطلب دون أن تعطي سببًا لطلبك

هذا السلوك خطوة ممتازة لدرجة أعلى في الذكاء الاجتماعي.

لا تطلب دون أن تعطي سببًا لطلبك
للأعضاء عام

لماذا لا تحب النساء خدمات العملاء من النساء؟ (التحليل)

الجزء الثاني

لماذا لا تحب النساء خدمات العملاء من النساء؟ (التحليل)
للأعضاء عام

عندما نخلط بين هويّتنا وعملنا

اليوم قد تكون مهندسًا في شركة، وغدًا ربما تكون طباخًا في جهة أخرى، وقد يكون من المضحك أن تعطي نفسك لقب المهندس الشيف فلان الفلاني

عندما نخلط بين هويّتنا وعملنا