السوبر ماركت يستفزني!
عند زيارتي له والخروج دون أن أجد ما أريد، أو عندما أتعود وجود على تلك الأصناف التي لا تنقطع من منزلي ثم تختفي تدريجياً لأي سبب كان (خصوصاً إن كان السبب مشكلة داخلية وليس بسبب انقطاعها من السوق).
في مثل هذه النوعية من الأعمال، لا يمكن إغفال عنصر الإستمرارية على نفس المستوى دون التأثر بالمواسم كشهر رمضان.
يهمني كشاب وجود ما أريده فقط بما يتناسب مع نمط حياتي التي يسهل عليهم معرفتها، إضافةً لبعض الرفاهية التسوقية كالمنتجات المستوردة مثلاً.
يهم والدي (ووالدك) العروض المغرية!
ولا يزعجني ويزعجه، إلا المفاجئات التي تكسر روتين الزيارة الأسبوعية للسوبرماركت.
«مافي بيض؟ »
وفي حالتي اليوم: « جمبري مبرد أو جبنة بارميزان؟ »
الإستمرارية … الإستمرارية.
ولو كان الرأي رأيي … وفروا كل الأصناف باستمرار ولا تعطوني عروض مغرية.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.