تخطى الى المحتوى

الصبر والعمل المتواصل ... والحظ

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

كما قالها ذات يوم علي الوردي “العبقرية والتفوق والنجاح يسمى عند العامة بــ(الحظ).”

الحظ … لا يسقط بالمفلسين عند نزول سعر الأسهم، ولا يرفع الناجحين عندما يصبرون على أعمالهم وأتعابهم كل يوم … بل في الحقيقة هم من يصنعون الحظ، بإرادة الله.

لا يترقى الموظف الناجح بالحظ، ولم يستيقظ رئيس مجلس إدارة أي شركة ليقرر ذلك اليوم أن يكون رئيساً.

أحاول شخصياً أن أبحث عن الحظ كل يوم في جوانب الحياة، وأحاول في الأوقات الأخرى أن أبنيه يوماً بعد يوم ليحصل ويكون لي حظ رائع في يوم من الأيام.

“الفشل … حدث وليس شخصاً ” كما يقول زيج زيجلر، والحظ أيضاً حدث … لكن يمكن التخطيط والعمل على الوصول إليه.

مقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

تفضيل الكتابة أم تفضيل الكلام؟

عن أمسية مشرف الأولى: الانشغال الدائم لا يعني النجاح

تفضيل الكتابة أم تفضيل الكلام؟
للأعضاء عام

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟

لا تقل لي أن هناك حلول في المنتصف

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟
للأعضاء عام

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)

مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)