القراءة مع الكارديو
أصبحت أنتظر ساعة التريُّض على جهاز «الدراجة» أو «الإليبتيكال» كل يوم، لأنها في الحقيقة هي الساعة التي أضع فيها أمامي الآيباد وأقرأ بعمق، والسماعات – العازلة للصوت – موجودة على أُذني. أعيش وقتها إحدى أعمق ساعاتي خلال النهار، وأنا منغمس مع الأحداث والكلمات التي أمامي.
أقرأ على الآيباد من خلال هذه التطبيقات: Kindle, Everand وأبجد.
تجربة رائعة، وستساعدك على جعل وقتك أكثر متعة – ولن أقول أكثر إنتاجية – بل أكثر قيمة لجسدك وعقلك.
هل ستعطي الموضوع فرصة؟
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.