اللعبطة
في بعض الظروف نستطيع معرفة الحق والحقيقة من قوة ردة الفعل للشخص الصادق، ويختفي تأثير القوة في المواجهة إن عُرف المواجه بكذباته القديمة.
أؤمن أن أفضل وسيلة للدفاع عن النفس تحت أي ضغط من طرف آخر هي في الصراحة المطلقة.
وأؤمن أكثر أن الصراحة المطلقة تقي الإنسان من حبال طويلة (ومعكوكة) من نتائج سلبية وسمعة قبيحة وخوف يرتسم حوله بتعامل أشخاص آخرين.
وعندما نتخذ الحق كأسلوب وحيد في التعامل … تزداد خزينة القوة وتزداد ثقة الآخرين بنا.
المهارات تكتسب … والعلم يكتسب … والخبرة أيضاً تكتسب، لكن الحق إن لم يُربى فالنفس فلن يكون له مكان، بل وسيستبدل بمصطلح عامي شهير يسمى “اللعبطة”.
أرجوا أن تكره اللعبطة في كل شيء، لكي تفرق بينه وبين الحق مع غيرك.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.