النعيم لا يُدرك بالنعيم
قرأت:
«وقد أجمع عقلاء كل أُمّة على أن النعيم لا يُدرك بالنعيم، وأن من آثر الراحة فاتته الراحة، وأنه بحسب ركوب الأهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة، فلا فرحة لمن لا هم له، ولا لذة لمن لا صبر له، ولا نعيم لمن لا شقاء له، ولا راحة لمن لا تعب له». – ابن القيّم، مفتاح دار السعادة
الشُكر للسيدة منيرة الغنّام على مشاركة هذا الاقتباس في جلسة نقاش كتاب «وهم الإنجاز: كيف يتحرّك العامة وماذا يحفّزهم» مع جمعية قرطبة.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.