تخطى الى المحتوى

توقف مؤقت للمقالات اليومية + وقت لاستقبال الأفكار

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

سأتوقف عن كتابة المقالات وإرسالها لأيام قليلة.. [لعلي أكتشف بذلك حجم الملل الذي أصنعه للبعض كل يوم باستقبالهم للمقالات] والسبب يعود لبعض الإعدادات الفنية.

استخدم حالياً مدونة: (وورد بريس – wordpress.com )

وسأنتقل بعالمي وكتاباتي إلى موقع: (تايباد – typepad.com )

لاحظت نُدرة الكُتاب العرب على موقع تايباد، وقد حرصت كثيراً قبل الإنتقال إليه أن أدرس خلفيات العريس الجديد قبل استقباله لكلماتي ومقالاتي المتواضعة.

اخترت موقع تايباد الآن … لأنه يقدم خدمات مدفوعة [ليست كبيرة، وليست رخيصة بشكل نسبي].  لأني عندما أدفع على الإنترنت مقابل خدمة ما سأكون الزبون وليس البضاعة.

يملك تايباد فريق عمل [صغير] مُسخر لخدمة المشتركين بشكل جميل ودقيق بمجرد إرسالك لإيميل سريع لهم، على عكس موقع وورد بريس الذي يعتمد بشكل شبه كلي على استجابة المشتركين والفنيين لأي مشكلة من خلال المنتديات الرسمية لهم، لتكون فانتظار حلول مقترحة بعد طرحها من قبلك عدة أيام، إضافة إلى العديد من المميزات الأخرى.

“بالبلدي” … إن كان وورد بريس تويوتا المدونات، فتايباد يمثل البي إم دبليو .

تماماً كالفرق بين بعض أنظمة التشغيل دون تحيز.

وعليه …

لعلي أستغل هذه الفرصة خلال الأيام القادمة بتواصلكم الكريم وتعليقكم على المقالات السابقة بإرسال إيميل لـ: [ahmad@knowledgeable-group.com]

أو حتى باقتراح بعض الأفكار والمواضيع، لعلي استثمر فيها بعض الوقت في البحث عنها، لأكتبها لكم.

يهمني كثيراً تواصلكم الكريم [كل شخص يقرأ هذا المقال أو يستقبله على الإيميل من خلال اشتراكه في القائمة البريدية]

وأعدكم بالرد على جميع الإيميلات دون استثناء.

أراكم لاحقاً …

شؤون اجتماعية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.


المنشورات ذات الصلة

للأعضاء عام

هناك فرق فعلًا بين الإجازة والسياحة

يشعر الرجال بهذا الفرق أكثر!

هناك فرق فعلًا بين الإجازة والسياحة
للأعضاء عام

أمازون السعودية: هل نخسر شغف التسوّق نهائيًا بسببه؟

خصوصًا بعد تحالف العثيم.

أمازون السعودية: هل نخسر شغف التسوّق نهائيًا بسببه؟
للأعضاء عام

عندما تقتلنا الوِحدة دون أن نشعر

مقالة مطوّلة للوقاية من الهوان الروحي

عندما تقتلنا الوِحدة دون أن نشعر