تخطى الى المحتوى

طرق التعامل .. مع المخاوف

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

هناك طريقتين للتعامل مع المخاوف …

الطريقة الأولى:  أن تحولها لتحّديات

الطريقة الثانية: أن تتركها لتصبح كوابيس

الطريقة الأولى .. تتطلب منك الإستيقاظ مبكراً كل يوم لمواجهة التحدي والفوز به.

الطريقة الثانية .. تتطلب منك محاولة النوم في الليل والعيش بشكل طبيعي فقط.

كُنت أستغرب عندما أرى بعض الناجحين يتلهفون للإستيقاظ مبكراً ، حين كُنت أرى أن الطبيعة البشرية (العربية) تحب السهر كل يوم وتستخط على الإستيقاظ صباحاً (مبكراً) ، لكن أعتقد أن مثل هذه المسلمات قد إنتهت..  « فلا خوفٌ علينا ولا نحن حزينون »بوجود تحديات.

شؤون اجتماعيةمقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟

مقالة ضيف

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟
للأعضاء عام

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)

مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)
للأعضاء عام

فيما يخص تعليق الشهادات على الجِدار (رسالة قارئة)

عن المقالة السابقة بعنوان في تعليق الشهادات على الجِدار. وصلتني رسالة لطيفة، أعتقد إنها تستحق النشر. هنا رد قارئة كريمة اسمها السيدة/ شيخة علي الخروصية: فيما يخص أهمية الشهادات المهنية سأحكي لكم عدة أحداث أو مواقف مررت بها لعلها تضيف شيئاً لكم. أحدثها أننا في قسمنا ممثلين المؤسسة بأكملها