تخطى الى المحتوى

علم المماطلة - The Science of Procrastination

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

المماطلة: هو أن تفضل أداء الأعمال ذات المردود السريع على الأعمال الأكثر والأهم فائدة بالنسبة لك.

فمثلاً … نفضل الجلوس على الفيسبوك وتويتر اكثر من أي شيء آخر بسبب سرعة المردود بتواصل الآخرين معنا.

مثلها مثل ألعاب الفيديو وترقب أهداف فريقنا المفضل عند مشاهدة المباريات.

نكتشف عند مراجعتنا لتطبيق المماطلة: أن هناك الكثير من اللحظات والسويعات التي نستسلم فيها لأمور لن تضيف لحياتنا قيمة حقيقية، وبهذا يتم تحديد ما نحن فيه وما سنكون عليه في مستقبلنا بشكل غير مباشر عبر مماطلة الأهم لصالح الأقل أهمية.

علم المماطلة … فيديو لطيف يشرح بشكل مختصر إمكانية علاج هذه المشكلة.

مشاهدة ممتعة.

 

شؤون اجتماعيةمقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

عن العيش كشخص عادي في المنتصف

أحد أصدقائي العزيزين والمسؤولين في شركة «المحتوى» في البودكاست أخبرني الجملة التالية: «أداؤك عادي، ولا تملك قبولًا كبيرًا كمستضيف». لم يقل أداؤك سيئ، ولم يقل أداؤك خارقاً للعادة، قال بما معناه: «أنت مستضيفٌ عادي». «العادي».. هو شكل معظم حياتي. وهو موضوعي اليوم. وُلدت أصغر إخوتي، ولكنني اعتدت

عن العيش كشخص عادي في المنتصف
للأعضاء عام

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟

مقالة ضيف

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟
للأعضاء عام

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)

مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)