تخطى الى المحتوى

كيف تستيقظ مبكراً؟

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

image
إبداع جديد من “فندرز آن فاوندرز”- صورة تشرح كيفية الإستيقاظ مبكراً:
١. خطط لفطور شهي بعد الإستيقاظ [فعالة جداً ثق بي] ٢. أقفل الجوال عند ذهابك للنوم [السبب واضح] ٣. ابعد المنبه عنك [جربتها شخصياً، وقد وضعت منبه عال الصوت في غرفة أخرى، وقد نجحت التجربة بشكل جيد] ٤. اجعل أهم الأعمال والمهام في بداية صباح اليوم التالي.
٥. استخدم لحاف/بطانية تشعرك بالدفء [لا اتفق كثيراً مع هذه الفكرة] ٦. اشرب الكثير من الماء قبل الذهاب إلى النوم [افعلها دوماً لكن لم اعي حقيقة حجم تأثيرها] ٧. اجعل الغرفة مظلمة [جداً – قد لا يتماشى الأمر مع من ينامون مع أطفالهم الرُضع – ] شخصياً، حرصت على نشر هذه المعلومات اليوم، بسبب احتياجي الحقيقي للنوم المبكر والتغلب على الأرق. عموماً بدأ الأمر في طريقه للنجاح.

مقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)

مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)
للأعضاء عام

فيما يخص تعليق الشهادات على الجِدار (رسالة قارئة)

عن المقالة السابقة بعنوان في تعليق الشهادات على الجِدار. وصلتني رسالة لطيفة، أعتقد إنها تستحق النشر. هنا رد قارئة كريمة اسمها السيدة/ شيخة علي الخروصية: فيما يخص أهمية الشهادات المهنية سأحكي لكم عدة أحداث أو مواقف مررت بها لعلها تضيف شيئاً لكم. أحدثها أننا في قسمنا ممثلين المؤسسة بأكملها

للأعضاء عام

أقف حائرًا مرة أخرى أمام نصائح الانترنت

أفهم جيدًا أن معظم النصائح التي تأتي من أماكنٍ عشوائية من الإنترنت هي محل تساؤل. وأفهم جيدًا أن ليس كُل ما يُقال قابل للتصديق. ورغم هذا (الادعاء)، فإن شيئًا داخلي لا يستجيب بنفس القدر. أتأثر وأتحمس للبعض، وأستنكر تمامًا آخرين. أتابع عشرات الحسابات التي

أقف حائرًا مرة أخرى أمام نصائح الانترنت