من سيعلم عن سوء خدمتك لي؟
عشرة أشخاص سيعلمون عن سوء خدمتك لي … وثلاثة (ربما) … فقط ربما، سيعلمون إن قدمت لي خدمة استثنائية ممتازة.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.
عشرة أشخاص سيعلمون عن سوء خدمتك لي … وثلاثة (ربما) … فقط ربما، سيعلمون إن قدمت لي خدمة استثنائية ممتازة.
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.
كان من المثير للدهشة بالنسبة إلي، أن اقتراحات يونيو ٢٠٢٤م قد لاقت تفاعلًا من القريبين أكثر من القرّاء، وهذا أمرٌ لطيف في الحقيقة، لكيلا يشعر المُقترِح أنه «يكلم جدار» مع اقتراحاته. عمومًا، لا يمكن أن أُعطي اقتراحات خارجية، قبل أن أحصل على شيء من
ربما يكون أحيانًا تغيُر نمط حياتهم البسيطة بشكلٍ جذري سببًا كافيًا لعدم تحمّل الضيوف!
تريدون قصة؟ سأحكي لكم واحدة. كُنت أدرس في المرحلة الثانوية عام ٢٠٠٤م. اتصلت على أحد الأصدقاء (الذين تخرّجوا)، واتفقت معه أن يمر عليَ صباح اليوم التالي ليقلّني من البيت بسيارته في تمام الساعة السابعة صباحًا، في الفترة التي كان فيها معظم من في سني لا يملكون