تخطى الى المحتوى

وأموتُ فيك ... أموتُ فيك

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

«وأموتُ فيك … أموتُ فيك …متى تموت على بلادي!» كلمات غنتها فايا يونان لتستمر في التعبير عن مشاعرها اتجاه وطنها المفقود … منذ أكثر من عام على ظهورها الشهير في شعر وأغنية لـــبلادي.

ليس لها إلا أن تستخدم فنها لتحرك شخصاً ما في مكان ما في هذا العالم.

وهنا أقول أن الفن يجلب الكثير من الإنسانية على الطاولة، ولا يزال الكثيرين حولنا يبتعدون عنها خطوات.

أترككم مع نوعاً آخر من الفنون …


أحب يديك كلمات: مهدي منصور وآداء: فايا يونان

عيناك حلمي الذي سيكون

كبيراً كما يحلم المتعبون

كبيراً كخير بلادي

يداك تلوّح للعائدين

وتحمل خبزاً إلى الجائعين

أحبُ يديكَ…

وأكثر أكثر أحب بلادي

ستكون لي لو تعشق الأوطان مثلي

سأكون لك لو عاد للأوطان أهلي

عرسي هنالك حيث يحملني فؤادي

وأموت فيك أموت فيك

متى تموت على بلادي

وأنا أحبك كي ندوس على المدافع 

وتضيق بالأطفال ساحات الشوارع 

ومتى يعود الصبح من بين الرماد

سأموت فيك أموت فيك 

وقد أخونك مع بلادي

مقالات عن سلوك الفنانين

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.


المنشورات ذات الصلة

للأعضاء عام

الشكوك هي الصاحبة في سفر الفنان

في البحث عن القرب

للأعضاء عام

لا تنظر إلى أعمالك السابقة كثيرًا

دائمًا ما توجد مساحات للتعديل في كل شيء، دائمًا هناك خطأ إملائي، أو تركيبة جملة أفضل، أو أسلوب أكثر وضوحًا في قول مسألة ما.

للأعضاء عام

هنا الصمت العقابي

إذا كل شخص قابلناه «تجاهلنا تمامًا» وتصرف وكأننا غير موجودين، فسوف يغمرنا إحساس بالغضب ويأس عاجز، ولن نجد الراحة إلا في أشد أنواع التعذيب الجسدي.

هنا الصمت العقابي