١٩٨٠ بين جيلين كتاب جديد لهتون قاضي
من التحديات الراهنة في هذه الفترة، القدرة على كتابة محتوى عميق وترفيهي، يساهم بتغيير حياة شخصٍ ما في مكانً ما.. ونفسيته أيضًا. فنيتفليكس موجود على الرف ينتظر. ومجموعة التواصل الاجتماعي خلفه. ميزة الكُتب في ظل هذا التخمة الترفيهية، أنها لا تخرج إلا بعد تمحيص كاتبها ومرورها على مدقق
آخر ما يبحث عنه الآباء هذه الأيام
.. هو طفل جديد. حماس التدريس اليومي، يذكرك بأن الحياة جميلة بعيدًا عن الالتصاق الزائد. والمفارقة المضحكة كانت في هذا التقرير الذي يشرح بتفصيل لا بأس به بأن «الواقيات الجنسية شبه ستختفي من سطح الكرة الأرضية إن استمر الوضع على ما هو عليه.» مصائب قومٍ عند قومٍ فوائدُ. إلا أن
عن المرأة التي تتعامل مع رجل مشتت: مقال ساخر
«داخل حمَّامات مطار أمستردام، وضعوا مُلصقًا صغيرًا أشبه بذبابة في منتصف كل مبولة، وبعدها تغيَّرت الأحوال كثيرًا إلى الأفضل، فقد بدأ الرجال يستهدفون هذه الذبابة أثناء التبول، مما حسَّن دقة التصويب وقلل تناثر البول، وخفض تكاليف نظافة الحمامات إلى الربع.» كان هذا الاقتباس
بخير؟ وقائمة القراءة
أعتقد أن الوقت قد حان هذه الأيام لهوايات جديدة من نوع محدد: الاستمتاع بالتفاهات، والاعترافات وتأمل حال الناس وهم يتجاوبون معنا في ظل هذا الانغلاق. تجربة قراءة نوع جديد من الكُتب، وبالمناسبة هذه قائمة قراءاتي الحالية: * How not to Diet by Michael Greger كتاب رائع، وصلت إلى ثلثه، ينقل
الحجر وأهم ثاني شيء في حياتك: مشاكل شخصية حالية – مقال ساخر
سأبدأ مع مشكلتي الثالثة وسأترك المقدمة للنهاية.. مشكلتي الثالثة، أنني فعلًا أشغل نفسي هذه الأيام بالأمور التي أحبها جدًا، وهذا مُضر بالصحة. فأنا وإن كُنت أحب الكتابة مثلاً، اكتشفت إنني أحب الأكل أكثر. وأؤمن منذ مدة طويلة أن الإنسان يجب أن يصرف معظم وقته وجهده في
الإطار
كل الخيارات متاحة هذه الأيام. الفرق أنها خيارات محصورة في إطار. هذا الإطار مكاني. في الوقت الذي اعتدنا فيها في فترات سابقة الإطارات من نوع مختلف. طالما الخيارات متاحة داخل العقل، فلا يهم حجم الإطار المكاني. كان الله في عون الجميع.
الإنسان عدو ما يجهل
في أواخر يوليو ٢٠١٤م، كان الأمريكيان «كينت برانتلي» و«نانسي ريتبول» قد أُصيبا بڤايروس «إيبولا» وهما في مهمة طبية غرب أفريقيا تتعلق ببحثهما حول الفايروس. قامت الولايات المتحدة (بإشراف الرئيس الأمريكي أوباما آنذاك) بإرسال طائرة إخلاء طبي لنقلهم إلى الولايات المتحدة لاستكمال العلاج في أسرع وقت، وتقديرًا لجهودهم
التعليم العام والخاص والخيابة
قبل أسبوع، كُنت جالسًا في إحدى اجتماعات العائلة عندما استعرضت عليهم إحدى مشاريعي القائمة هذه الأيام -غير القابلة للنشر للعامة ولكم أعزاءي القراء- وهي «مقارنة بين مخرجات التعليم الحكومي والأهلي وكيف أصبحوا اليوم كل من تخرجوا من القطاعين: دراسة على الجيل الثالث من عائلتي (أحفاد والدي)». كانت نتائجها
حزمة اعترافات
اليوم لدي حِزمة اعترافات لا طائل منها، وربما لن تضيف لعقل القارئ الكريم، إلا أنها ككثير من الأمور في هذه الحياة، يجب أن تكون موجودة وكفى. مسؤولية استخراج الدروس ليست علي اليوم رجاءً: 1. مضى زمنٌ طويل لم أكتب فيه حرف. الفترة الأطول منذ عام ٢٠١٤م. وعلى عكس جميع
ماذا يعني أن تكون مصابًا بمتلازمة الدجّال؟
كتبت هذه المقالة بالتعاون مع العنود الزهراني هل شعرت في يوم من الأيام بنقصٍ حاد في الثقة بالنفس لأنك ترى أنك إنسان غير منجز؟ أو أنك لا تملك إمكانيات أو مؤهلات تجعلك تبدع في وظيفتك، مشروعك، أو فنك، أو أيًا كان بالرغم من وجود أدلة واضحة تثبت أنك صاحب