تخطى الى المحتوى

هناك شيء خاطئ في حياتك إن كُنت مرتاحًا أو مرهقًا

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
1 دقيقة قراءة
هناك شيء خاطئ في حياتك إن كُنت مرتاحًا أو مرهقًا
Photo by Brandon Mowinkel / Unsplash

قرأت من تدوينة مورجان هوسل:

وصف أحد مدربي البيسبول الأثلاث الثلاثة للرياضيين:

عند التدريب، يجب أن تشعر أن ثلث أيامك في حالة جيدة، والثلث الثاني يجب أن تشعر بالراحة، والثلث الأخير يجب أن تشعر فيهم بالضغط. هذا روتين جيد ومتوازن. يحدث ذلك عندما تعلم أنك تضغط على نفسك، ولكن ليس بقوة شديدة. يجب أن تملك شيئًا من المخاطرة، ولكن ليس المبالغة فيها. وهي تمثيل للأهداف الصعبة، ولكن ليست غير واقعية.
أعتقد أنه يمكنك تطبيق ذلك على الأعمال التجارية، والمهن، والعلاقات: إذا كان الأمر سيئًا دائمًا، فأنت تفعله بشكل خاطئ. إذا كان الأمر رائعًا دائمًا، فأنت ساذج، أو مغفّل، أو إنك تقلل من إمكاناتك ببساطة.

القدر الجيد من التوتر، أو القدر الجيد من الخوف، هو ما يجعلنا نتحرّك. إن زاد أحدهما أو كلاهما، فإن التركيز سيختفي. وستضيع البوصلة.

مقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟

لا تقل لي أن هناك حلول في المنتصف

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟
للأعضاء عام

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)

مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)
للأعضاء عام

فيما يخص تعليق الشهادات على الجِدار (رسالة قارئة)

عن المقالة السابقة بعنوان في تعليق الشهادات على الجِدار. وصلتني رسالة لطيفة، أعتقد إنها تستحق النشر. هنا رد قارئة كريمة اسمها السيدة/ شيخة علي الخروصية: فيما يخص أهمية الشهادات المهنية سأحكي لكم عدة أحداث أو مواقف مررت بها لعلها تضيف شيئاً لكم. أحدثها أننا في قسمنا ممثلين المؤسسة بأكملها