تخطى الى المحتوى

المقالات

للأعضاء عام

في عدم القدرة على السفر

يعلم القارئ المُخلِص أنني من دعاة السفر. ويعلم المقرّبون أن السفر المنتظم من أقصى الأولويات في حياتي. ولا أتحدث عن طريقة السفر التقليدية عالية التكاليف والاستعداد، وبالطبع لا أقصد في أي حالٍ من الأحوال نوع السفر الذي يحوفه اختيار المكان من أجل التصوير، فإن طلبت من معظم

في عدم القدرة على السفر
للأعضاء عام

المصلحة ليست أمرًا سلبيًا على كل حال

اعتراف سريع اليوم.. كلما وددت الكتابة أكثر، كلما صعُبت المهمة. بعضُ المخاوف تأتي في الجزء الخلفي من العقل تجاه حُكم القراء الأفاضل، وهذا ما يجعل مهمة اختيار الفكرة التالية للكتابة ليست أمرًا لطيفًا. وبصراحة، لا يستثير عقلي إلا بعض المواضيع التي – على ما أعتقد –لا تتناسب

للأعضاء عام

تأمل الأفكار ليس عيبًا

1. لا أحاول التنظير من خلال تناولي عدة مرات موضوع الاكتفاء والتقليل وشراء راحة البال، عوضًا عن الإكثار من كل شيء والغرق في بحر الخيارات. وعندما يتناول أي كاتب موضوعًا عدة مرات في أماكن مختلفة، فهو ببساطة إنسان يتأمل فكرة تشغل باله، أو قد تكون تغييرًا حاصلً

للأعضاء عام

عن ظاهرة القتل الجماعي في أميركا وما يمكن لنا تعلّمه

ترددت في نشر هذه المقالة، لأسباب حساسة.. ولكن أجد نفسي الآن أود مشاركتها. «هناك هذا مسار واضح متّسق. يبدو أن صدمة الطفولة المبكرة هي الأساس، سواء كان العنف في المنزل، أو الاعتداء الجنسي، أو انتحار الوالدين، أو التنمر الشديد. ثم ترى النمو تجاه اليأس، ثم ثبات اليأس، والعزلة، وكراهية

للأعضاء عام

عن المحاولات الفاشلة

كل إنسان يملك أمرًا في حياته يفشل فيه باستمرار. الإقلاع عن التدخين، الانتظام في الأكل، الانتظام في إدارة الشؤون المالية، الانضباط في العمل، والانضباط في الوعود التي يعطيها الأبوين لأبنائهم. هناك أمرين يحوفوا المحاولات الفاشلة: * أن الاستمرار في الفشل ليس ضمانًا بأن ما نحاول فعله سيكون فاشلًا

للأعضاء عام

روابط جديدة

لا أعلم لما لم أفكِّر بنشر بعضًا من الروابط أو المقالات المثيرة التي أقرأها بشكل يومي، ربما تكون سُنة حسنة بأن أبدأها بشكلٍ دوري، وهنا بعض أهم المقالات في مواضيع مختلفة (أعتذر مقدمًا من كونها جميعًا باللغة الإنجليزية، وأقترح استخدام مترجم جوجل على الروابط للأحبة

للأعضاء عام

المهام الأقل من دقيقتين

كلما تأملت فكرة العالم الحديث الذي يدفعنا للمزيد من الإنتاجية أُصاب بحيرة، لأسباب كثيرة أحدها مفهوم «إننا كلما تطورنا تقنيًا؛ كلما انشغلنا أكثر من ذي قبل». ومن المفترض أن تكون النتيجة هي العكس. وقد كتبت عدة مقالات مباشرة وغير مباشرة في هذا الموضوع. على كل حال، استوقفتني مقالة

للأعضاء عام

بعض الوهم؟

تناقشت مع صديقين (بالصدفة) فكرة وجود «الهموم الاختيارية» المصاحبة لنا طيلة العُمر. مثل قرار تبنّينا لنمط غذاء صحي، أو وعدنا لأنفسنا بممارسة الرياضة -دون هدف محدد- طيلة حياتنا حتى نُعجِّز، أو حتى فكرة انجابنا لأطفال. النجاح في رحلتنا مع تبنّي هذه الهموم يمكن لنا النظر

للأعضاء عام

راحة البال في الخيارات

الديون تُقلل الخيارات، والادخّار يزيدها. مثلما تكون راحة البال في التقليل. يحاول مورجان هوسل في كتابه «سيكولوجيا المال» مناقشة الدوافع التي يجب أن يتحرك الإنسان من خلالها ليدّخر ويستثمر المزيد من المال. ويشير أنه بدلًا من محاولة زيادة الدخل، من الأجدى أن يزيد الإنسان من تواضعه؛

للأعضاء عام

راحة البال في التقليل

عندما تقل الرغبات في الأشياء تقل المصاريف، وعندما تقل المصاريف تقل الالتزامات، وعندما تقل الالتزامات تزداد راحة البال، اكتشاف سخيف ومهم في نفس الوقت. هذا المثال السطحي لا ينطبق على المال فقط، بل على الهوايات وخيارات الأكل والطموحات العملية وكل شيء أكبر من طاقاتنا. أتأمل مؤخرًا فكرة «راحة البال»