تخطى الى المحتوى

المدونة بحلّتها الجديدة

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
1 دقيقة قراءة
المدونة بحلّتها الجديدة
Photo by Sincerely Media / Unsplash

أحيانًا يحتاج الإنسان أن يورّط نفسه بوعود غريبة لكي يتمكّن من إخراج نفسه بسلام من هذه الوعوُد، من أجل أن يضمن الإنجاز.

وأحيانًا يحتاج أن يحوف نفسه بمن يساعدوه على تحقيق الوعود التي قطعها على نفسه. مثل وعدي أن أتوقّف عن الكتابة - والتي لا أرى فيها إلا واجبٌ أخلاقي أكثر من كونه هواية جانبية - حتى يكتمل تعديل المدونة. وبعدها سأعود للنشر المنتظم كما اعتدت من نفسي، واعتاد القارئ الكريم.

وها هي المدونة بحلّتها الجديدة قد ظهرت، وجاهزة لاستقبال انتباهكم، بعد بالغت بدلالي على أخي العزيز فؤاد الفرحان، الذي قاد رحلة التحول لهذه المدونة إلى شكلها الجديد.

اقتديت بذوقه الرفيع، واخترنا اللون الأزرق في بعض جنبات التصميم، لكيلا يقول قائل إنني نسخت شكل مدونة أستاذنا في التدوين بالكامل.

سنكمل رحلة المقالات يا رفاق!

وحتى مقالتنا القادمة، أتمنى لكم قراءة ماتعة.

عن الكتابة

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

كل ما نحتاج إليه أحيانًا كلمة واحدة لنتحرّك

ربما يستحق الأمر أن ننتبه أكثر لكل كلمة نلقيها على الآخرين

للأعضاء عام

هنا الصمت العقابي

إذا كل شخص قابلناه «تجاهلنا تمامًا» وتصرف وكأننا غير موجودين، فسوف يغمرنا إحساس بالغضب ويأس عاجز، ولن نجد الراحة إلا في أشد أنواع التعذيب الجسدي

هنا الصمت العقابي
للأعضاء عام

عن دخول دورة مياه النساء بالخطأ!

رفعت الآنسة جوالها، ثم أعادته إلى جيبها.. واستدارت. وانصدمت.

عن دخول دورة مياه النساء بالخطأ!