تخطى الى المحتوى

طلب مساعدة: شاركني بقصتك عن المكانة الاجتماعية

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

اقتربت من الانتهاء من كتابي القادم، وهو يتحدث في ثلاثة مواضيع بشكل مفصل عن بعض الظواهر:

  • محاولة الحصول على الأجر بأسهل الطرق ومن دون تعب: كإرسال الرسائل الدينية على الواتساب، ورسائل يوم الجمعة
  • البحث عن المكانة الاجتماعية: من خلال شراء الأشياء الفخمة، ومن خلال استعراض صورنا على قنوات التواصل الاجتماعي.
  • الفرق بين «العمل الحقيقي» «وما نعتقد أنه عمل حقيقي».

إن كان لديك/لديكي أي قراءة أو تحليل أو قصة مميزة أو أي مشاركة عن إحدى المواضيع المذكورة، فأرجو إسعادي والتكرم بإرسالها على إيميل: ahmad@amoshrif.com

مع جزيل الشكر والتقدير …

ونظراً لانشغالي عما كُنت عليه مسبقاً، أرجو أن تستميحني عذراً بعدم التأكيد أو التعليق والرد على إيميلك المُرسل (إلا إن تطلب الموضوع بعض النقاش أو الأخذ والرد) مع العِلم أنني سأقرأ جميع الإيميلات دون استثناء، مع امتناني الشديد لكل مشاركة ستصلني.

وأرجو الإحاطة بأن إرسالك للإيميل ربما قد يتطلب بعدها أن أجري مكالمة هاتفية مختصرة مع حضرتك لتدوين بعض التفاصيل، وأتمنى أن لا يكون هناك مانع لهذه الخطوة، مع تحديد الأوقات المناسبة للتواصل (أي وقت بعد الساعة ١٢:٠٠ ظهراً).

شكراً

عن الكتابة

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المنشورات ذات الصلة

للأعضاء عام

كل ما نحتاج إليه أحيانًا كلمة واحدة لنتحرّك

ربما يستحق الأمر أن ننتبه أكثر لكل كلمة نلقيها على الآخرين

للأعضاء عام

هنا الصمت العقابي

إذا كل شخص قابلناه «تجاهلنا تمامًا» وتصرف وكأننا غير موجودين، فسوف يغمرنا إحساس بالغضب ويأس عاجز، ولن نجد الراحة إلا في أشد أنواع التعذيب الجسدي

هنا الصمت العقابي
للأعضاء عام

عن دخول دورة مياه النساء بالخطأ!

رفعت الآنسة جوالها، ثم أعادته إلى جيبها.. واستدارت. وانصدمت.

عن دخول دورة مياه النساء بالخطأ!