القصة وليس البديهيات
التكرار والبديهيات، هي ما يغلب على العامة من الناس في الحرص على إخبار الآخرين بها في حياتهم وطموحاتهم.
نركز بذكر البديهيات على العواطف التي نحاول من خلالها أن ننظر للأمور الأبسط والتي يستقبلها عقلنا مثل: الاستيقاظ المبكر، وكذلك تجنب السكريات، والرياضة اليومية إلخ. هي ما تجعلنا أشخاصاً أفضل.
مشكلة البديهيات؛ أن المتلقي العادي لها لا يستطيع أن يربط تفاصيل حياته بشيء مباشر معها، ومهما زاد تكرار سماعها، فهي تصبح مع الوقت ثرثرة لا معنى لها.
القصة … هي ما يجب علينا سماعه. نريد أن نعرف القصة خلف أي أمر بديهي أو نصيحة نسمعها، والتي ربما قد تفيدنا.
القصص، نمر بها أنا وأنت، ونستطيع أن نخرج بها من تفاصيل ربما ننجح من خلالها بتحقيق البديهيات المطلوبة في حياتنا.
[يمكنك الرد علي (ahmad@amoshrif.com) بقصة قصيرة لك في إنجاح أمر بديهي].
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.