تخطى الى المحتوى

 القصة وليس البديهيات

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

التكرار والبديهيات، هي ما يغلب على العامة من الناس في الحرص على إخبار الآخرين بها في حياتهم وطموحاتهم.

نركز بذكر البديهيات على العواطف التي نحاول من خلالها أن ننظر للأمور الأبسط والتي يستقبلها عقلنا مثل: الاستيقاظ المبكر، وكذلك تجنب السكريات، والرياضة اليومية إلخ. هي ما تجعلنا أشخاصاً أفضل.

مشكلة البديهيات؛ أن المتلقي العادي لها لا يستطيع أن يربط تفاصيل حياته بشيء مباشر معها، ومهما زاد تكرار سماعها، فهي تصبح مع الوقت ثرثرة لا معنى لها.

القصة … هي ما يجب علينا سماعه. نريد أن نعرف القصة خلف أي أمر بديهي أو نصيحة نسمعها، والتي ربما قد تفيدنا.

القصص، نمر بها أنا وأنت، ونستطيع أن نخرج بها من تفاصيل ربما ننجح من خلالها بتحقيق البديهيات المطلوبة في حياتنا.

[يمكنك الرد علي (ahmad@amoshrif.com) بقصة قصيرة لك في إنجاح أمر بديهي].

مقالات عن الانتاجية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

تفضيل الكتابة أم تفضيل الكلام؟

عن أمسية مشرف الأولى: الانشغال الدائم لا يعني النجاح

تفضيل الكتابة أم تفضيل الكلام؟
للأعضاء عام

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟

لا تقل لي أن هناك حلول في المنتصف

الاستيقاظ المبكّر أم الشبع من النوم؟
للأعضاء عام

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)

مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)