مقالات عن سلوك الفنانين
النتيجة لا تهم؛ ما تحاول القيام به هذه اللحظة هو الأهم
ما تحاول القيام به هذه اللحظة هو الشيء الوحيد الذي تملك السيطرة عليه. لا تستطيع أن تقنع الجميع بأن يقرؤوا ما كتبت، أو أن يشاهدوا لوحتك، أو أن يسمعوا لمعزوفتك، أو الإنصات لفكرة مشروعك الجديدة. وإن أقنعتهم.. لا تستطيع أن تجبرهم على حُب ومتابعة ما تنجزه. الناس تميل فقط
لا تتزوج فنانة
… إن كُنت فنّان. رسالة لا تحمل معنيين. المال يقود أجزاءً كبيرة من دفة الحياة؛ لأنك مع نقصه ستنشغل بالهموم أكثر من فنك، وستشغلها معك أكثر. الفن ثانيًا، الطعام والشراب والملبس والحياة الكريمة أولًا. الحياة الكريمة عندما تستخدم المال، ولا يستخدمك. عندما يستخدمك المال وأنت في فنك،
التمرين: في الفنون
قبل الدخول في التمرين، هنا مقالتين نشرتها خارج مدونتي، ستستحق اطلاعك. * الهيمنة والتسويق في صيف أميركا: مقالة نُشرت على ثمانية، عن تأملي المؤقت في حياة الأميريكيين والجانب التسويقي. * السعادة: أن تنشغل بملعبك: مقالة نُشرت على أراجيك، لماذا الاهتمام بنفسك ومالك قد يكون مصدرًا للسعادة. التمرين: 1. استقرارك
للفنان والكاتب: إياك أن تُجوّع نفسك
يعتقد نسيم نيكولاس طالب (مؤلف الكتاب الشهير: البجعة السوداء) بأن أحد الاستراتيجيات التي تجعلنا أصحاب تاريخ مهني (غير قابل للكسر) هي في عدم البحث عن خيارات وظيفية متوسطة المردود والكفاءة العقلية. «يجب أن يكون للكتاب الأدبيين وظيفة وضيعة أو (إن أمكن) سهلة المهام، وأن يكتبوا في أوقات فراغهم. وإلا فإن
عن حِرفة الكتابة: وأسئلة وأجوبة
تنويهات: * الكتابة بالنسبة لي حِرفة وليست موهبة. * الحِرفة تتطور بالممارسة وتنضب بالإهمال. * الموهبة نعمة ربانية، وهي لا تساوي شيء إن لم يصاحبها المثابرة. * النجاح في الكتابة – في رأيي – يمكن أن يتحقق إن قرر الكاتب أن يأخذ حرفته بجدية أكبر، مع الانضباط في ممارستها. * جودة الكتابة لا تتحقق إن
لماذا تعتبر متابعة المؤثرين مضيعة للوقت؟
هناك مقامين لأي فنان هذا العالم، المقام المهني: والذي يخرج به أمام الآخرين من خلال انتاجاته (ظهوره في فيلم، أغنية، مسرحية، مسلسل. ومن خلال أعماله: كتاباته، لوحاته، منحوتاته موسيقاه، إلخ.) وهناك المقام الشخصي (أو الفنان بصفته الشخصية دون مؤثرات): كظهوره على قنوات التواصل الاجتماعي وتصويره ليومياته، لقاءاته مع جمهوره على
الحجر وأهم ثاني شيء في حياتك: مشاكل شخصية حالية – مقال ساخر
سأبدأ مع مشكلتي الثالثة وسأترك المقدمة للنهاية.. مشكلتي الثالثة، أنني فعلًا أشغل نفسي هذه الأيام بالأمور التي أحبها جدًا، وهذا مُضر بالصحة. فأنا وإن كُنت أحب الكتابة مثلاً، اكتشفت إنني أحب الأكل أكثر. وأؤمن منذ مدة طويلة أن الإنسان يجب أن يصرف معظم وقته وجهده في
التعليم العام والخاص والخيابة
قبل أسبوع، كُنت جالسًا في إحدى اجتماعات العائلة عندما استعرضت عليهم إحدى مشاريعي القائمة هذه الأيام -غير القابلة للنشر للعامة ولكم أعزاءي القراء- وهي «مقارنة بين مخرجات التعليم الحكومي والأهلي وكيف أصبحوا اليوم كل من تخرجوا من القطاعين: دراسة على الجيل الثالث من عائلتي (أحفاد والدي)». كانت نتائجها
تعليق شخصي على الأوسكار والأجندات
في سلسلة تغريدات، قام الروائي المعروف ستيفن كينج بانتقاد لجنة الأوسكار في انحيازهم للأقلية عوضًا عن الأكثرية من المجتمع وهنا نص التغريدات: «ككاتب، يُسمح لي بالترشُح في ثلاث فئات [في الأوسكار] فقط: أفضل صورة وأفضل سيناريو تم تكييفه، وأفضل سيناريو أصلي. بالنسبة لي، فإن قضية التنوع -كما
نصيحة للفنانين: عن تقبل الانتقاد - الجزء الثاني
هذه المقالة استكمال للجزء الأول منها على هذا الرابط. — الانتقاد يكون صحيًا عندما يُطلب. هناك شعرة تفصل بين من يحاول أن يعلّمك كيف تقوم بعملك أو فنك من منطلق «الأستذة» وهناك من هو مشغول أصلًا مثلك على عمل لا يعلم حقيقًة إن كان سيكون له