هلا بالخميس
أكره بطبعي الأصوات العالية، وبعض المقاطع ذات الأصوات المزعجة والتي تسوق لبداية «نهاية الأسبوع» تعتبر مؤشراً حقيقي، بأن الإنسان لدينا فعلاً ينتظر نهاية الأسبوع بفارغ الصبر، وكأنه يريد أن يهرب من حياته مؤقتاً إليها.
الحياة قصيرة.. وبالتأكيد ليست أيامها محصورة في يوم الخميس أو نهاية الأسبوع. والتساؤل الذي يستحق الوقوف عنده هو: هل فعلاً تعيش حياتك التي اخترتها لنفسك؟ إن لم يكن كذلك؛ هل تتقدم كل يوم خطوة لتلك الحياة؟
عندما يأتي الخميس، فهو يخبرنا دوماً بما نريد أو لا نريده من حياتنا.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.