تخطى الى المحتوى

الحدس .. الحلم .. والخطة

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

هل يمكن الاعتماد على الحدس فقط؟

ماذا لو كان الحلم هو المحرك؟

ماذا عن الخطة من أجل الوصول للحلم؟

«الخطة هي جلب الأيام القادمة اليوم لنعلم ماذا يجب أن نفعل بها» كما يقول ديڤيد آلن، وعن الحدس يقول أوشو: «لسبب مجهول، الحياة تعني لكل شخص شيئاً ما. عندما سنعرف كل شيء ستكون كل الأمور مسطحة. ستكون كل الأمور قاتمة، ومملة».

الحدس هو أن ترتاح لأمر ما وترمي نفسك فيه بعد أن تُخطط كيف ستسبح في بحره، من أجل الوصول إلى شاطئ الحلم!

الحدس مهم .. والحلم أهم قبلها (ربما).

سيكلوجيا الإنسان

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟

هل يكون التعبير المفرط عن المشاعر واليقين بسوء النفسية (خصوصًا لدى اليافعين) مفيد، بنفس القدر الذي يجب فيه أن يحاولوا أن يتجاهلوه بالانسجام مع مسؤوليات حياتهم اليومية؟ لا نجد في عالم الرياضات التنافسية أن المدربين حريصين على استكشاف مشاعر متدربيهم بنفس القدر على حِرصهم لإنجاز جلسة التدريب التالية،

لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟
للأعضاء عام

لا يسأل الأطفال عن معنى هذه الحياة

«ما الذي يجعل الحياة جديرة بأن تعاش؟ لا يوجد طفل يسأل نفسه هذا السؤال. بالنسبة إلى الأطفال، الحياة واضحة بذاتها. الحياة غنيّة عن الوصف: سواء كانت جيدة أو سيئة، لا فرق. وذلك لأن الأطفال لا يرون العالم، ولا يلاحظونه، ولا يتأملون فيه، ولكنهم منغمسون بعمق في العالم لدرجة أنهم

لا يسأل الأطفال عن معنى هذه الحياة
للأعضاء عام

مكان الغرباء والأحلام خلف الجميع

في عام الكورونا، زرت هذا المكان أكثر من أربع عشرة مرة. لا أحد أعرفه زاره بنفس القدر.

مكان الغرباء والأحلام خلف الجميع