تخطى الى المحتوى

العروض الحقيقية

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

توب جير ، وهيلز كيتشن ، وكيم كارديشيان من أهم العروض التي أصبحت تنال حجم اهتمام لا بأس به مؤخرا.  هل يعود السبب لشعور المُشاهد بواقعية المشاهِد؟
إذا لما لا يخلق بعض الموهوبين ، موجة جديدة من العروض الحقيقية أو ما يسمى بي Reality shows ، بدل البحث عن شخص ما ليديرهم؟
اكتشفت مؤخراً أن كيم كارديشيان على سبيل المثال ، لم تكسب شهرتها وذلك الزخم العجيب من أفلامها ، وإنما ظهورها المستمر في مثل هذه المشاهد.
السؤال إذاً ، كيف ومن اكتشفها لمثل هذه العروض والبرامج؟

شؤون اجتماعية

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

اقتراحات يوليو ٢٠٢٤م: بودكاست وكُتب وأماكن

كان من المثير للدهشة بالنسبة إلي، أن اقتراحات يونيو ٢٠٢٤م قد لاقت تفاعلًا من القريبين أكثر من القرّاء، وهذا أمرٌ لطيف في الحقيقة، لكيلا يشعر المُقترِح أنه «يكلم جدار» مع اقتراحاته. عمومًا، لا يمكن أن أُعطي اقتراحات خارجية، قبل أن أحصل على شيء من

اقتراحات يوليو ٢٠٢٤م: بودكاست وكُتب وأماكن
للأعضاء عام

لماذا تطرد برشلونة سُيّاحها؟ (الموضوع أعقد مما نتصور)

ربما يكون أحيانًا تغيُر نمط حياتهم البسيطة بشكلٍ جذري سببًا كافيًا لعدم تحمّل الضيوف!

لماذا تطرد برشلونة سُيّاحها؟ (الموضوع أعقد مما نتصور)
للأعضاء عام

قصة الحادث الذي لم يغيّر حياتي - الجزء الأول

تريدون قصة؟ سأحكي لكم واحدة. كُنت أدرس في المرحلة الثانوية عام ٢٠٠٤م. اتصلت على أحد الأصدقاء (الذين تخرّجوا)، واتفقت معه أن يمر عليَ صباح اليوم التالي ليقلّني من البيت بسيارته في تمام الساعة السابعة صباحًا، في الفترة التي كان فيها معظم من في سني لا يملكون

قصة الحادث الذي لم يغيّر حياتي - الجزء الأول