تخطى الى المحتوى

القراءة مع الكارديو

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
2 دقائق قراءة

أصبحت أنتظر ساعة التريُّض على جهاز «الدراجة» أو «الإليبتيكال» كل يوم، لأنها في الحقيقة هي الساعة التي أضع فيها أمامي الآيباد وأقرأ بعمق، والسماعات – العازلة للصوت – موجودة على أُذني. أعيش وقتها إحدى أعمق ساعاتي خلال النهار، وأنا منغمس مع الأحداث والكلمات التي أمامي.

أقرأ على الآيباد من خلال هذه التطبيقات: Kindle, Everand وأبجد.

تجربة رائعة، وستساعدك على جعل وقتك أكثر متعة – ولن أقول أكثر إنتاجية – بل أكثر قيمة لجسدك وعقلك.

هل ستعطي الموضوع فرصة؟

كُتب واختيارات للقراءة

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

اختيارات متفرقة ٢، ديسمبر ٢٠٢٣م

ربما سيعي القارئ العزيز أن الاختيارات المتفرقة تأتيه من ناحيتي عندما يتزامن توقيتها مع السفر، ولحرصي إلى عدم الانقطاع وضيق الوقت لكتابة مقالات طويلة، فإنني ربما أُرشِّح له بعض الاختيارات التي أجدها بالفعل تستحق المشاهدة أو القراءة، وها هي اقتراحين: * لقاء مارك مانسون مع علي عبدال (عن كيفية

للأعضاء عام

اختيارات متفرّقة، ديسمبر ٢٠٢٣م

أحاول أن أستثمر وقتي في الطائرة استثمارًا جيدة، لمحاربة الانتظار، وأيضًا، لوجود فرصة للانغماس في قراءات ومشاهدات أو استماعا متعمّقًا. ومن حسن الحظ أن رحلتي الأخيرة كانت خياراتها موفقة جدًا. أشارككم إياها: * للشباب المنضمين حديثًا لسوق العمل؛ مقالة مطولة للأخ والصديق فؤاد الفرحان، بعنوان:

للأعضاء عام

اختيارات ديسمبر ٢٠٢٣ (استثنائية) – الجزء الثاني

لدي اعترافين اليوم. الأول: أن الكُتب العربية أصبحت مزعجة في تضخّم أسعارها بصراحة. والثاني: لدي بعضٌ من التحسس تجاه كمية الكُتاب الصِغار (دون الخامسة والعشرين) الذين لا يقرؤون. صادفت أحدهم مؤخرًا، وقد اعترف أنه يكره الكُتب ويفتخر أنه لا يقرأ ولم يقرأ كتابًا