ركز في الجهود.. وليس النتائج
نحن لا نتحكم بالنتائج، ولا نستطيع أن نُجبر الآخرين على التحكم بها لأجلنا.
نحن نستطيع أن نركز على ما هو في اليد، الآن.. وكل يوم.
نعرف كيف نُعلم أنفسنا المقاومة، وأن نرتكز على ما تبقى من أمل.. يومًا بيوم ودون توقف.
نعرف كيف نعلم أنفسنا أننا المسؤولون الوحيدين عمّا نقوم به؛ كما نعرف أن النتائج هي المسؤولة عن نفسها.
المزيد من المقاومة.. هي كل ما نحتاجه.
وقبلها.. المزيد من تذكير النفس بأنها يجب أن تقاوم يومًا بيوم.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.