سلوك البائع
يحكم سمعة المنشأة على أكبر منسوبيها حتى أصغرهم، ويحكم مستقبلها مع كل من له فرصة في التعامل لاحقاً!
« اشتري بريال وبيع بريال واكسب مابين الريال والريال »
إشادة بأهمية العلاقة بين الزبون والمشتري يتحدث عنها هذا المثل الحضرمي بالحفاظ على العلاقة في عملية التعامل التجاري.
ولعل تنافس المنتجات الحالي (عشرة مليار صنف في مدينة نيويورك فقط) يلزم الكل بضرورة احترام هذه العلاقة التجارية في جميع أنحاء العالم، ولكن يسوء الحال عندما يتعود البائع بعدم الإخلاص وأداء عمله بالشكل المطلوب، دون وجود نظام واضح يحاسبه على هذا التقصير، وحتى إن كانت السنة الكونية تحكم بعدم عودة الزبون لسوء تعامل البائع في أي منشأة، نستسلم نحن العرب بتقبل التقصير لنعود للشراء في بعض الحالات من نفس البائع لعدم وجود البديل.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.