تخطى الى المحتوى

شبه اقتراحات: كيف تكسب قلب رجل؟

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
  • أثِر موضوعًا تعرف أن احتمالية اختلافه معك عالية، ثم اعطه فرصة كي يقنعك.
  • اجعله يقود ٨٠٪ من الكلام.
  • تحدث عن الأمور التي تخصه ولا يريد أحدٌ في العادة التحدث عنها (أبناءه، هواياته، ما ينقصه في هذه الحياة إلخ.)
  • أنصت لوقتٍ طويل دون أن تُشعره أنك في مقابلة شخصية من كثرة الأسئلة؛ استمر في تحريك رأسك موافقًا لما يقوله، اعطِ تعليقات مقتضبة تساعده على استكمال الكلام؛ ليتأكد أنك منصت.
  • أشعره أن نقاط ضعفه طبيعية.
  • لو كنت مهتمًا لأمره جدًا.. ادعوه للغداء (دون تملّق).
  • ساعده أكثر مما يساعدك.
  • ساعده بالأفعال.

هذه بعض الاستلهامات من كتاب «قوانين الطبيعة البشرية» لروبرت جرين.

تكون أكثر فعالية مع الرجال الجُدد. يمكن لكلا الجنسين استخدامها.

سيكلوجيا الإنسان

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟

هل يكون التعبير المفرط عن المشاعر واليقين بسوء النفسية (خصوصًا لدى اليافعين) مفيد، بنفس القدر الذي يجب فيه أن يحاولوا أن يتجاهلوه بالانسجام مع مسؤوليات حياتهم اليومية؟ لا نجد في عالم الرياضات التنافسية أن المدربين حريصين على استكشاف مشاعر متدربيهم بنفس القدر على حِرصهم لإنجاز جلسة التدريب التالية،

لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟
للأعضاء عام

لا يسأل الأطفال عن معنى هذه الحياة

«ما الذي يجعل الحياة جديرة بأن تعاش؟ لا يوجد طفل يسأل نفسه هذا السؤال. بالنسبة إلى الأطفال، الحياة واضحة بذاتها. الحياة غنيّة عن الوصف: سواء كانت جيدة أو سيئة، لا فرق. وذلك لأن الأطفال لا يرون العالم، ولا يلاحظونه، ولا يتأملون فيه، ولكنهم منغمسون بعمق في العالم لدرجة أنهم

لا يسأل الأطفال عن معنى هذه الحياة
للأعضاء عام

مكان الغرباء والأحلام خلف الجميع

في عام الكورونا، زرت هذا المكان أكثر من أربع عشرة مرة. لا أحد أعرفه زاره بنفس القدر.

مكان الغرباء والأحلام خلف الجميع