كتاب خوارق اللاشعور لعلي الوردي
لعي أبرر جهده الذي بذله في هذا الكتاب وكتبه الأخرى لتعلقه بأمل أن تمر إحدى المجتمعات العربية على كلماته لتتدارك نفسها وتعمل على القليل مما قاله.
وأحمد الله (وكلي أسف)… بأن علي الوردي لم يعش حتى اليوم ليرى وطنه العراق وأمته العربية وهي تعيش في أسفل السافلين، وأبعد ما يكونون عن الخوارق والشخصيات الناجحة.
النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.