تخطى الى المحتوى

(كتاب: هاتشينج تويتر لنيك بولتون (قصة تويتر

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

كتاب رائع بمعنى الكلمة… يحكي قصة تويتر بكل خباياها المثيرة، ولم أكن أتوقع أن أعيش ثلاثة أيام دون ملل، لأحزن في النهاية مع انتهاء الكتاب.

أجاب هذا الكتاب على كل الأسئلة التي دارت يوماً في مخيلتي حول هذه الشركة العجيبة التي تقدر قيمتها اليوم بمئة مليار دولار.
ما السبب وراء تغيير رئيسها التنفيذي ثلاثة مرات خلال سنتين؟
من هو المبتكر الحقيقي لفكرة تويتر والمئة واربعون حرف؟
من هم أوائل المستثمرين؟
لماذا رُفضت عشرات المحاولات من عشرات المشاهير بالمساهمة في الشركة منذ مراحلها الأولى؟
كلها أسئلة غامضة يجيب عنها هذا الكتاب. لحظات من الحزن والفرح تمر بعدة خيانات وصمود في حياة هذه الشركة.
“اسمح لنفسك بأن تخطئ غداً”
كان الشعار الأكثر ترديداً في الكتاب.
كتاب مليء بالدروس … وباعترافات صريحة لا تنتهي، قادتني لأراجع الحقيقة خلف الكاتب عند عدة مواقع وفيديوهات مختلفة وأقول لنفسي: (هل من الممكن أن يكون ذلك قد حصل؟ وهل من الممكن أن يتم ذكره في كتاب؟).
اجده باختصار … من أفضل كتب الأعمال التي قراءتها هذا العام (خصوصا فيما يتعلق بالشراكات وتأسيس الشركات).
استحق الخمسة نجوم بجدارة

كُتب واختيارات للقراءة

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

پالما (Palma)

قارئ إلكتروني جديد

پالما (Palma)
للأعضاء عام

توصيات ديسمبر ٢٠٢٤م: كُتب وبودكاست ومطاعم

كل عام وأنتم بخير، وأسأل الله أن يجعل عامكم مليئًا بالبركة ونور البصيرة. بدأت بكتابة هذه المقالة في ديسمبر، ثم قررت استكمالها اليوم. لم أود تغيير العنوان لرغبتي في الاحتفاظ بالسياق، وربما لستظهر لي اقتراحات أخرى خاصة بيناير ٢٠٢٥. كان هذا العام طويلًا. ولا أعلم إن كان غيري قد

توصيات ديسمبر ٢٠٢٤م: كُتب وبودكاست ومطاعم
للأعضاء عام

كم ساعة تقرأ في اليوم؟ (ملفّات القرّاء ٧)

مقدّمة: إن كُنت أحد سكّان مدينة جدة، أدعوك لحضور أمسية ثقافية يوم الاثنين (٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤م) بعنوان «الشعور بالانتماء ضرورة أم رفاهية؟». رابط التسجيل هنا. تنورونا. ننتقل إلى ملفّات القراء.. السلام عليكم، أشكرك أخي أحمد على إتاحة الفرصة لي، سؤالي كم ساعة تقرأ باليوم، وهل تقرأ كتاب

كم ساعة تقرأ في اليوم؟ (ملفّات القرّاء ٧)