تخطى الى المحتوى

كيندل - Kindle

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف
1 دقيقة قراءة

لم اتوقع أن أغرم لهذه الدرجة بجهاز أمازون كيندل  (القارئ الإلكتروني) ، ولمن لا يعرفه هوا جهاز بسيط جداً بتقنية بسيطة ذات قيمة كبيرة مخصص للكتب الإلكترونية التي يمكن تحميلها وشرائها عبر موقع amazon.com ..

– طوله ٦ إنشات تقريباً بوزن لا يتعدى ٤٠٠ جرام.

– بطارية تستمر حتى ٨ أسابيع متواصلة.

– يُستخدم فيه تقنية الحبر الإلكتروني مع خاصية اللمس ، مما يتيح للقارئ امكانية الإستمرار في القراءة لفترات طويلة دون الإحساس بأي ارهاق للعين.

– سهولة الإستخدام ، وارتباطه بسوق الكتب الموجود على الموقع ليمكن شراء الكتب التي تريدها بضغطة زر واحدة.

– سهولة اقتنائه في السفر.

– سهولة استخدامه في الغرف المظلمة دون إزعاج زملاء النوم.

وغيرها الكثير من المواصفات التي ساهمت بتعلقي بهذا المنتج ، ناهيك عن وجود الترجمة مسبقاً في نفس الجهاز ، مما يتيح لك سهولة ترجمة الكلمات الإنجليزية غير المفهومة بشكل عملي ، إضافةً لإمكانية تحديد الجمل المهمة عبر التأشيرعليها ، ليمكنك في وقت لاحق طباعة ما تم التأشير عليه وتلخيص ما قرأته من خلال زيارتك لحسابك الموجود على الموقع.

أعتقد أن أمازون قد أبدعوا حقيقةً بابتكار هذا المنتج ليكون اقتنائه مهم لأي شخص محب للقراءة ، أفتقد حقيقة وجود مثل هذا المنتج للكتب العربية ، واتمنى رؤيته في الأسواق يوماً من الأيام.

images (1) images (2) images

شؤون اجتماعيةكُتب واختيارات للقراءة

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

عن العيش كشخص عادي في المنتصف

أحد أصدقائي العزيزين والمسؤولين في شركة «المحتوى» في البودكاست أخبرني الجملة التالية: «أداؤك عادي، ولا تملك قبولًا كبيرًا كمستضيف». لم يقل أداؤك سيئ، ولم يقل أداؤك خارقاً للعادة، قال بما معناه: «أنت مستضيفٌ عادي». «العادي».. هو شكل معظم حياتي. وهو موضوعي اليوم. وُلدت أصغر إخوتي، ولكنني اعتدت

عن العيش كشخص عادي في المنتصف
للأعضاء عام

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟

مقالة ضيف

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟
للأعضاء عام

كم ساعة تقرأ في اليوم؟ (ملفّات القرّاء ٧)

مقدّمة: إن كُنت أحد سكّان مدينة جدة، أدعوك لحضور أمسية ثقافية يوم الاثنين (٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤م) بعنوان «الشعور بالانتماء ضرورة أم رفاهية؟». رابط التسجيل هنا. تنورونا. ننتقل إلى ملفّات القراء.. السلام عليكم، أشكرك أخي أحمد على إتاحة الفرصة لي، سؤالي كم ساعة تقرأ باليوم، وهل تقرأ كتاب

كم ساعة تقرأ في اليوم؟ (ملفّات القرّاء ٧)