تخطى الى المحتوى

ماذا تفعل عند مقابلتك شخص مهم؟

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

ماذا تفعل عند مقابلة شخص ناجح أو مهم في أحد المناسبات ، وقد سنحت لك الفرصة بمحادثته؟ ومن ناحية أخرى تريد الإستفادة من تواجده في تلك اللحظة … لتأخذ نصيبك من طاقة النجاح وزخم تلك الدقائق.

حسناً ، لنجرب العكس ، ماذا لو كنت أنت ذلك الشخص !

ماذا تتمنى أن يسألك أي شخص أو لا يسألك ، أو كيف تريد أن تتعامل مع شخص لا يكاد يصدق عينيه لرؤيتك؟

أعتقد أن تلك الحالة لا تتحمل سوى ثلاثة سيناريوهات متوقعة:

١. طلب أخذ صورة تذكارية.

٢. السلام عليه وتبادل بطاقات العمل.

٣. فتح نقاش سريع (سؤال وجواب).

بطبيعة الحال ، أُرشح لك محاولة خلق السيناريو الأخير أولاً ليكون حول سؤال واحد… أعطني ثلاث نصائح لو سمحت.

سيسكُت (أو ستسكت) ليفكر قليلاً … ثم سيعطيك ملخص حياته وخبرته في ثلاثة نصائح لن تتجاوز ٣٠ ثانية (أعدك أنك لن تنساها)

ولا بأس بالصورة التذكارية بعد السؤال ، وتوديعه مع تسليمه بطاقة عملك.

شؤون اجتماعيةعن العمل وريادة الأعمال

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

تريد سرًا كبيرًا من أسرار الإنجاز؟

عليك بالكلاحة

تريد سرًا كبيرًا من أسرار الإنجاز؟
للأعضاء عام

عن العيش كشخص عادي في المنتصف

أحد أصدقائي العزيزين والمسؤولين في شركة «المحتوى» في البودكاست أخبرني الجملة التالية: «أداؤك عادي، ولا تملك قبولًا كبيرًا كمستضيف». لم يقل أداؤك سيئ، ولم يقل أداؤك خارقاً للعادة، قال بما معناه: «أنت مستضيفٌ عادي». «العادي».. هو شكل معظم حياتي. وهو موضوعي اليوم. وُلدت أصغر إخوتي، ولكنني اعتدت

عن العيش كشخص عادي في المنتصف
للأعضاء عام

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟

مقالة ضيف

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟