تخطى الى المحتوى

سر نجاح مايكل فيليبس

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

هل بالفعل الإستعداد النفسي يُعد أحد أهم أسباب النجاح؟

أقصد … أن تستعد نفسياً لكل الظروف المستقبلية (الجيدة والسيئة)، وتعيشها بكل تفاصيلها …  هل يمكن بالفعل أن تصنع منك إنساناً إستثنائياً؟

وجدت السبّاح مايكل فيليبس الحائز على الميدالية الذهبية عام ٢٠١٢ أفضل من تناول هذا الموضوع …

“يستطيع أن يعيش كل لحظة من لحظات السباق قبل أن يبدأ” يقول مدربه، ويضيف: “ولعله من أفضل الأشخاص اللذين رأيتهم في حياتي في مقاومتهم للإحباط، وهذا ما جعله شخص استثنائي … بمجرد التصور”.

“لا أعرف أي طريقة للتدريب غير أنني أن أحاول باستمرار أن أزيد سرعتي” يقول فيليبس.

يستعد نفسياً لأي شيء … ويتصور كل شيء بشكل مبالغ فيه فالمقارنة مع أي شخص منطقي.

هذه قرآتي لنجاح فيلبس …  تصّور السباق في عقله كما يجب أن يكون، ليعيشه فيما بعد على أرض الواقع. 

مقالات عن الانتاجيةمقالات عن سلوك الفنانين

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)

مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف

كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)
للأعضاء عام

فيما يخص تعليق الشهادات على الجِدار (رسالة قارئة)

عن المقالة السابقة بعنوان في تعليق الشهادات على الجِدار. وصلتني رسالة لطيفة، أعتقد إنها تستحق النشر. هنا رد قارئة كريمة اسمها السيدة/ شيخة علي الخروصية: فيما يخص أهمية الشهادات المهنية سأحكي لكم عدة أحداث أو مواقف مررت بها لعلها تضيف شيئاً لكم. أحدثها أننا في قسمنا ممثلين المؤسسة بأكملها

للأعضاء عام

أقف حائرًا مرة أخرى أمام نصائح الانترنت

أفهم جيدًا أن معظم النصائح التي تأتي من أماكنٍ عشوائية من الإنترنت هي محل تساؤل. وأفهم جيدًا أن ليس كُل ما يُقال قابل للتصديق. ورغم هذا (الادعاء)، فإن شيئًا داخلي لا يستجيب بنفس القدر. أتأثر وأتحمس للبعض، وأستنكر تمامًا آخرين. أتابع عشرات الحسابات التي

أقف حائرًا مرة أخرى أمام نصائح الانترنت