تخطى الى المحتوى

ورش العمل

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

ورش العمل كالتالي:
– أن تستعين بأشخاص من أصحاب الفكر أو الخبرة
– وتسرق منهم ساعات مهمة لتستثمرها من أجل الخروج بهدف واضح (أو أهداف واضحة)
– ليعطوك الخُلاصة
عشرة مشاركين
بمتوسط عشرة سنوات خبرة لكل شخص
لمدة ثلاثة ساعات تعني أنك استعنت بثلاثين ساعة خبرة كانت خلاصة [ مئة سنة].
ماذا إذاً؟
سوف تخسر معظم الحضور إن لم يتم العمل على مخرجاتهم بشكل مباشر، وستكون المئة سنة دون قيمة! ولن يكون للخبرة أي وثيقة تثبت فعاليتها.
أو
ستكون صاحب الفضل بتبني فكرة ما كانت فعقل شخص ما، يمكن لها أن تغير أحداً ما.
٩٠٪ من أعمال ضيوف ورش العمل تتمثل في الإستجابة لتفاعل آخر (مشاكل الزبائن، بيع منتج موجود، قضاية موظفين الخ.)
وخلال الورشة:
١٠٠٪  سيعمل ضيوفها على الابتكار والتحليل وربما على أفكار قد تغير العالم.
إن كُلفت بأن تكون أحد أعضائها [أو أحد منسقيها]، أرجوا أن تركز على المخرجات.
ولا تنسى أن تبادر بإشراك الضيوف بعدها في مشاريع تخص المخرجات.

شؤون اجتماعيةعن العمل وريادة الأعمال

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

تريد سرًا كبيرًا من أسرار الإنجاز؟

عليك بالكلاحة

تريد سرًا كبيرًا من أسرار الإنجاز؟
للأعضاء عام

عن العيش كشخص عادي في المنتصف

أحد أصدقائي العزيزين والمسؤولين في شركة «المحتوى» في البودكاست أخبرني الجملة التالية: «أداؤك عادي، ولا تملك قبولًا كبيرًا كمستضيف». لم يقل أداؤك سيئ، ولم يقل أداؤك خارقاً للعادة، قال بما معناه: «أنت مستضيفٌ عادي». «العادي».. هو شكل معظم حياتي. وهو موضوعي اليوم. وُلدت أصغر إخوتي، ولكنني اعتدت

عن العيش كشخص عادي في المنتصف
للأعضاء عام

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟

مقالة ضيف

عندما فقدت ابني سألت نفسي: لماذا نحن هنا؟