موعد مع طلال
«لماذا تكتب؟» كان هذا هو السؤال الخطير والأخير، وأنا أهِمْ بالخروج مستعجلًا للذهاب إلى عشاء بالقرب من أُبحر.
اقتراحات يونيو ٢٠٢٤م: مطاعم في جدة
هنا هدية بسيطة لقارئي المقالة الموجودين في اسطنبول، أو الراغبين للسفر إليها قريبًا: قائمة أحمد مشرف ٢٠٢٤ لأماكن تستحق الزيارة في اسطنبول. أرجو ملاحظة أن هذه القائمة في حالة تعديل مستمر. وبخصوص اقتراحات اليوم، أعتذر لأن هذه الاقتراحات خاصة بسكّان مدينة جدة وزوارها. وبطبيعة الحال سأركز على المطاعم. أمّ
عن روتين وغزارة كتابات تيلور كوين
لشخص في مثل حالتي يصارع الوقت والظروف للبحث عن ساعات متفرّقة للنضباط في الكتابة، أجد نفسي مفتونًا بأسلوب وغزارة انتاج الاقتصادي المعروف والمحبوب تيلر كيون في الكتابة. يكتب أكثر من مقالة يوميًا منذ أكثر من عشرين سنة، إضافة إلى عشرات الكُتب التي قام بنشرها. لا يتوقف
عن المنفتح الذي يصبح محافظًا عندما يكبر
إن كانت طُرق الطبخ تتغير. فمن الأجدى أن تتغير أهم قناعات الإنسان في حياته.
كيف تُصبح ثريًا في العيد؟
لا تجعل الإعلام يغرر بك. العائلة والأصدقاء والأحباب هم الأولوية
عن التقاعد المبكّر: مقالة للمكروفين في حياتهم
التقاعد المبكر فكرة ساحرة. تستمد سحرها لأنها غير متناولة في اليد.
لا نحتاج للمزيد من المطاعم الغالية
خضت في نقاش مؤخرًا مع إحدى الآنسات حول مفهوم جديد لأحد المطاعم التي قررت أن تبدأ نشاطها مؤخرًا في مدينة جدة. المطعم (أو المكان) الذي لا أفُضِّل ذكر اسمه، يستهدف فئة محددة من العملاء، وهم أبناء الطبقة المخملية، أو كما يفضّل المكان أن يسمّيهم
كيف نتعامل مع توسّلات من سيموتون قريبًا؟
مع قرب الألفية الماضية، حصل حادث مأساوي للروائي الشهير ستيفن كينج، وصف تأثيره: «أصبحت مشيتي مختلفة عمّا كانت عليه من قبل»، وأصبح أيضًا كما قال في مقدمة الجزء الأول من سلسلته «برج الظلام»؛ أكثر تأملًا في مسألة التقدّم في العُمر، التي كان عقله يتقبّلها
ماذا يحصل عندما تُبالغ في اللطف؟ (الجزء الثاني: عن التعامل مع الأتراك)
هذه المقالة تُجيب على سؤالين فقط: أولًا: لماذا يتعامل الأتراك معنا بهذه التعامل السيئ؟ وثانيًا: لماذا من المهم أن نعرف كيفية التعامل معهم؟