تخطى الى المحتوى

أحمد حسن مُشرِف

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

للأعضاء عام

حفل توزيع جوائز الأوسكار - ٢٠١٤

اليوم هو اليوم المرتقب لحفل توزيع جوائز الأوسكار، ويؤسفني تأخر البث حتى الساعة الثانية صباحاً بتوقيت السعودية (حسب إفادة زوجتي). شخصياً أُرشح فيلم “كابتن فيليبس – Captain Phillips”  لتوم هانكس لينال نصيب الأسد من الجوائز، وكما قال أخي العزيز ثامر شاكر: “تكفيك مشاهدة الفيلم عن عدة كُتب قد تقرأها

للأعضاء عام

كتاب: غريزة التحكم بالذات - The Willpower Instinct

كتاب جميل جداً … أكثر مما توقعت في الحقيقة. شدتني كثيراً الدراسات الميدانية التي أُجريت وتم توثيقها في الكتاب، وسبق أن كتبت مقالة بعنوان الإثبات الإجتماعي – Social Proof، حيث يتناول الكاتب تأثر الأشخاص بتصرفات مجتمعهم لتكون تبريراً لبعض الأخطاء التي يرتكبوها على الصعيد اليومي. وشدني أيضاً مفهوم “What the Hell

للأعضاء عام

الإثبات الاجتماعي - Social Proof

في امستردام … أجريت دراسة لاختبار مدى قوة تأثير الآخرين على تصرفاتنا. يقوم بعض المتطوعين بترك عربات التسوق خارج السوبر ماركت عند المواقف ليروا إن كان هُناك أشخاص آخرين سيفعلون مثل هذا التصرف، ليكون ردهم على أي تساؤل: «ترك العربة في الخارج أمر عادي فالآخرين يقومون بذلك   » في الحقيقة .. نعم

للأعضاء عام

مشكلة الهجوم - اقتراح للتعامل مع المستفزين

مشكلة الهجوم … أننا لا نعي في معظم أحيانه المترتبات عليه. نقوم بالهجوم … نرضي بعض الغضب والاستفزاز، ونخسر الطرف الآخر فترة طويلة … وقد تكون طويلة جداً. وبالنسبة للعمل والبيع: لا أجد أي مبرر للهجوم على زبون قليل الأدب، بل ربما الإعتذار عن خدمته أفضل بكثير من اتاحة الفرصة له في العبث

للأعضاء عام

كتاب: أنا ستيف - I, Steve

كتاب خفيف الظل يلخص أفكار وطموحات المرحوم ستيف جوبز. الكتاب عبارة عن اقتباسات صلبة من فترات متباعدة في حياة ستيف جوبز. راق لي كثيراً تقسيم الاقتباسات وتنوعها، وراق لي اكثر المقتطفات النارية من جوبز اتجاه المنافسين، وقناعاته ضد بعض التقنيات الموجودة… البعض منها يبين مدى ثقة الرجل الكبيرة في نفسه،

للأعضاء عام

رفضوه في الوظيفة ... ليشتروه بـ١٩ مليار دولار - Whatsapp

عام ٢٠٠٩ رفضت شركة “الفيسبوك” تعيين أحد المُتقدمين للتوظيف وكان يُدعى براين أكتون … ثم كتب في تويتر تغريدته المشهورة والتي لم يعلم كم سيكون مقدارها في المستقبل. “الفيسبوك رفضني … وكم كانت فرصة سعيدة لأتعرف على أناس لطفاء، أم الآن فأتطلع للمغامرة القادمة” وبالأمس تحديداً بتاريخ (١٩ فبراير ٢٠١٤م) قامت الفيسبوك

للأعضاء عام

مكتبي الجديد

يعلم المقربين مني مدى ضعف إمكاناتي في مسائل الديكور والمفروشات (على سبيل المثال: لا أعلم كيف أُقيم إن كانت الغرفة جميلة أم لا في حالات كثيرة ، وأجد صعوبة بالغة بتخيل مكتبي أو الغرفة التي أُريد أن أفرشها عند تواجدي في محل المفروشات). أنشغل هذه الأيام بتولي مهمة فرش

للأعضاء عام

ماريا بوبوفا - Maria Popova

ماريا بوبوفا … شخصية ملهمة بما يكفي لأكتب عنها اليوم. أسست موقع “برين بيكينجز – BrainPickings.org” عام ٢٠٠٥م . [للخوض في تفاصيل حياتها وسيرتها الذاتية اقترح زيارة صفحتها على ويكبيديا]. أما هنا سأتطرق لنمط الحياة التي صنع منها أحد أهم مبدعي رواد الأعمال على مستوى العالم وهي لم تصل بعد لعمر الثلاثين

للأعضاء عام

عربة التسوق والتمرد ٢/٢

تعقيباً على المقالة السابقة “عربة التسوق والتمرد” … عندما حاول صاحب السوبر ماركت “السيد جولدمان – ١٩٣٦” إقناع زبائنه بضرورة استخدام إختراعه الجديد “عربة التسوق” … كانت بالفعل ردة الفعل سلبية من الزبائن للدرجة التي امتنع عنها معظمهم من اقتنائها كم وضحت في المقالة السابقة. لكن أود التطرق لنقطة مهمة فاتتني حقيقةً  وهي … أن

للأعضاء عام

عربة التسوق والتمرد

في عام ١٩٣٦ اكتشف أحد مُلاك السوبر ماركت في أمريكا  وكان يُدعى “سيلفان جولدمان” مشكلة صغيرة كانت تواجه المتسوقين لديه… كان يتوقف معظم المتسوقين عن التسوق لامتلاء السلة التي يحملونها، لتصبح ثقيلة ومزعجة في الحمل مما يحسم وقت الزيارة ليتوجهوا مباشرة لحساب مشترواتهم دون الإكتفاء من التسوق في هذه