تخطى الى المحتوى

أحمد حسن مُشرِف

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

للأعضاء عام

عن إيجاد التوازن

قرأت: «إن مكافآت إيجاد التوازن والحفاظ عليه ليست فورية ولا دائمة. أنها تتطلب الصبر والصيانة. ويجب أن نكون على استعداد للمضي قدمًا على الرغم من عدم يقيننا لما ينتظرنا. يجب أن يكون لدينا الإيمان بأن أفعال اليوم التي يبدو أنها ليس لها أي تأثير في اللحظة الحالية، تتراكم في

للأعضاء عام

قيمة المدح

المدح.. لا قيمة له إن كُنت لا تستطيع النقد. المجاملة: هي المدح عندما لا يكون للنقد قيمة. الصمت: هو النأي بالنفس عمّا لا قيمة له. TRANSLATE with x English Arabic Hebrew Polish Bulgarian Hindi Portuguese Catalan Hmong Daw Romanian Chinese Simplified Hungarian Russian Chinese Traditional Indonesian Slovak Czech

للأعضاء عام

اللقب المهني في الحياة الاجتماعية

هنا قصة تقليدية تحصل مع الجميع، كتاباتي لها بمنزلة التذكير الذي يُفيد ولا يضُر. يقف صديقي في المطار منتظرًا إنهاء إجراءات بطاقة صعوده للطائرة، يشاهد سيدة كان يعرفها منذ فترة الطفولة، فهي جارة لإحدى قريباته.. «عندما بادلتني النظرات، حاولت في جزء من الثانية أن أتذكّر اسمها،

للأعضاء عام

حياتنا وسط العواصف

عن إحدى طبائع العوام: * «إحدى نقائص البشرية عامة ألا يحسبوا حساب العواصف في الطقس المعتدل» – ميكافيلي. وعن الآلية العملية لاستقبال العواصف: * «إن سر اليقظة هو أن تستيقظ مبكرًا. عندما يكون لديك ساعة أو ساعتين حيث يمكنك الجلوس بهدوء، وشرب القهوة، وعدم التسرع، ستشعر بتحسن عشر مرات [عن الأيام العادية]

للأعضاء عام

التعرّض للشمس

يؤسفني أن أقول إنني من فئة الأشخاص قليلي التعرّض للشمس، وللشارع، والطبيعة، بشكلٍ عام. فمن عيوبي الحديثة، انغماسي في مكتب المنزل لوقتٍ طويل، وهو المكان الذي أُنجِز فيه الكتابة، والقراءة، والمهام العملية اليومية. وقد كرر عشرات المرات عالم الأعصاب الشهير آندرو هوبرمان، أن التعرّض اليومي للشمس

للأعضاء عام

قِدر الضغط

علاقتي مع «قِدر الضغط» الكهربائي المتطور، والتقليدي، علاقة وطيدة، فهو كان الأداة الأهم لإنجاز أفضل المأكولات بشكلٍ سريع لي ولأسرتي عندما كُنت في الولايات المتحدة. تضع البهارات والرز بعد أن تقلي اللحم أو الدجاج قليلًا داخل القِدر، تُغلِقه، وتحدد الوقت، وانتهى الأمر؛ وجبة من

قِدر الضغط
للأعضاء عام

كيف نتعامل مع الإعلام الذي يعبث بنفسيّاتنا؟

يبدو من الواضح وقوفي ضد تأثير بعض جوانب حياتنا المعاصرة؛ ضد الإعلام (الغربي على وجه الخصوص)، وضد التأثير السلبي من التواصل الاجتماعي. أنغمِس في بحثي عن الإجابات، والتي أصبحت -أكثر من أي وقتٍ مضى – تستوقفني وتدعوني للتأمل. كُنت في السابق أحتفظ بمعظم هذه التأملات لنفسي، إلا إن شهية

للأعضاء عام

القراءة مع الكارديو

أصبحت أنتظر ساعة التريُّض على جهاز «الدراجة» أو «الإليبتيكال» كل يوم، لأنها في الحقيقة هي الساعة التي أضع فيها أمامي الآيباد وأقرأ بعمق، والسماعات – العازلة للصوت – موجودة على أُذني. أعيش وقتها إحدى أعمق ساعاتي خلال النهار، وأنا منغمس مع الأحداث والكلمات التي أمامي. أقرأ على الآيباد من خلال

للأعضاء عام

كيف يسلب الإعلام أرواحنا؟

عن المآسي التي لا نلاحظها من متابعة الأخبار والإعلام، تذكّرنا «سلسلة مدرسة الحياة» في كتابها «كيف تدمر وسائل الإعلام الحديثة عقولنا: تهدئة الفوضى، ص. ٥٣-٥٦» أن ما نتابعه أحيانًا قد يُغذّي فينا أسوء ما فينا دون أن نشعر.. «يرضي شيئًا عميقًا فينا أن نرى

كيف يسلب الإعلام أرواحنا؟
للأعضاء عام

التنفيس بالكتابة؟

أسمع عن عدة مصطلحات ظهرت مؤخرًا، ولا أملك بصراحة أي إلمام بها، وذلك لجهلي، وعيبٌ أصابني من نقص في الفضول، من هذه المصطلحات: الكتابة العلاجية (وأخرى.. القراءة العلاجية). وتذكّرت أثناء كتابتي لهذه السطور إنني قرأت هذا المصطلح أخيرًا لدى صديقي وأخي العزيز حاتم الشهري، والذي يُشرف