تخطى الى المحتوى

المقالات

للأعضاء عام

نصائح جديدة في السفر: للرحلات الطويلة - مقالة ساخرة

أحدثكم من «ديڤي» وهي مدينة بالقرب من «ميامي، فلوريد». وسأدخل في الموضوع مباشرًة.. لا توجد رحلات مباشرة من المملكة لفلوريدا (باستثناء رحلة أورلاندو فترة الصيف). ولذا كان عليَ أن أُفتي في اختياري لهذه الرحلة لكي أؤدي عملي في مدينة ميامي. اخترت الذهاب عبر طيران الخطوط التركية، لأبيت ليلة

نصائح جديدة في السفر: للرحلات الطويلة - مقالة ساخرة
للأعضاء عام

الخريطة والبوصلة

وظيفة الخريطة هي أن توصلك إلى النقطة «ب» ووظيفة البوصلة أن تخبرك عن اتجاه ما تريد الوصول إليه، دون أن تعطيك تفاصيل الطريق، ودون أن تنبئك عمّا سيأتي أمامك. يعتقد الكثيرين منّا أنهم يسيرون على الخريطة، لتقودهم الأيام بالاستعانة دومًا بالبوصلة. البوصلة هي الحدس والشغف وتوقع القليل

الخريطة والبوصلة
للأعضاء عام

هل حقًا نعرف ما سيؤثر على الآخرين في أعمالنا؟

أذكر عندما بدأت حياتي الكتابية قبل سنوات، كُنت حريصًا على متابعة تأثير وانتشار كل مقالة أكتبها من خلال أرقام منصة WordPress، حيث يظهر لي عدد الذين فتحوا وقرأوا كل مقالة، ومقرهم في العالم، بل ويظهر لي الجهاز الذي تم قراءة كل مقالة منه، لابتوب، أندرويد أو آيفون إلخ.

للأعضاء عام

كلمة.. جملة.. صفحة.. كتاب

… أو كما قال الكاتب ستيفن كينج، تتحول الكلمة لجملة، ثم لقطعة ثم لصفحة ثم تنتهي على شكل كتاب. يتفاجأ الإنسان من قدرته على التخيُل ومقدار ما يملك من تعبير داخله عندما يحاول أن يقول شيًء ما أمام شاشته على الكمبيوتر. أتفاجئ من نفسي كل يوم في الحقيقة. مثل

كلمة.. جملة.. صفحة.. كتاب
للأعضاء عام

لماذا نُقدِّر جهودنا أكثر من جهود شريكنا؟

«لماذا يكون حجم المجهود الذي نبذله دومًا أكثر من ١٠٠٪؟ لأنه دائمًا ما يكون أكثر وضوحًا لنا. دائمًا ما نرى تفاصيل الأعمال التي نقوم بها عن كثب؛ لكننا في المقابل لا نرى التفاصيل التي يقوم بها شريكنا (في العمل أو في المنزل). الوضوح في حياتنا غير متناسق.

لماذا نُقدِّر جهودنا أكثر من جهود شريكنا؟
للأعضاء عام

كتاب التأملات: ماركوس أوريليوس

السؤال الأول: كيف لهذه المذكرات أن تعيش وتُتداول كل هذه السنين؟ والسؤال الثاني: كيف لإنسان أن يؤتى الحكمة أثناء حديثه مع نفسه، عن نفسه، دون وجود أعيُن الآخرين حوله. احترت بين وضع الكتاب في خانة الأربعة نجمات أو الخمسة، فالكتب ذات الخمسة نجمات هي بالعادة الكتب التي تساهم

للأعضاء عام

الاقتراب أكثر من اللازم

إن كان هناك تحدٍ كبير في حياة الإنسان وعلاقاته، فأجده في اقتراب الآخرين (أيًا كان مقامهم) أكثر من اللازم لنا. تُرى العيوب بوضوح مع هذا الاقتراب، ويزيد الخناق إن كُنّا قد اعتدنا على الاستقلالية. وإن كان بعض المتخصصين في العلاقات يرون هذا الأمر من البديهيات، إلا

للأعضاء عام

كيف هو الحال من بعدك؟

لا نسأل هذا السؤال بوضوح لأنفسنا بعد أن يختفي ذلك الإنسان مع ظروفه التي أخفته. إن كان هو من اختار، أو نحن من قررنا أن نُخفيه، كل الحالات سواء. تتحقق معها صفة الإنسان [في النسيان] وتتحقق معه صفته الأخرى في [الاستئناس] من دونه. وكأننا نتناسى أننا شعرنا مع وجوده؛

كيف هو الحال من بعدك؟
للأعضاء عام

ما تعلمته من وجود الروتين مؤخرًا

عندما باشرت بكتابة كتاب ثورة الفن: كيف يعمل الفنان وكيف يعمل الآخرون (٢٧ سنة آنذاك)، لم أتوقع أمرين. الأول: أن الكتاب سيلقى الاستحسان من قبل القُرّاء الكِرام للدرجة التي تجعلني أُقرر أن أمضي جزءً كبيرًا من مستقبلي مع حِرفة الكتابة، والأمر الثاني: هو كثرة السؤال

ما تعلمته من وجود الروتين مؤخرًا
للأعضاء عام

أنت ولابتوبك

لسببٍ أجهله، أتأمل هذه الفترة يوميًا جهاز اللاب توب (الذي أكتب منه الآن). نفس هذا الجهاز أو شبيهه يملكونه الملايين في العالم، وملايين آخرين لا يستطيعون امتلاكه بسبب عدم قدرتهم على الشراء، والقليل ربما لعدم معرفتهم للتعامل معه. عندما أتأمل حجم الإيميلات المرعب الذي أرسلته في حياتي، وعدد الكُ