تخطى الى المحتوى

المقالات

للأعضاء عام

عن الظهور والإعلان في البدايات

المشهد الأول: بدايات عام ٢٠١٦ قام إثنين من أصدقائي بإحياء احتفالين ضخمين بمناسبة افتتاح كل واحد فيهم لمحله أو شركته التجارية. كان جزء كبير من الحضور في الحفلين إعلاميين وبعض الشخصيات المشهورة على سناب شات. تم نشر عشرات الصور على مختلف قنوات التواصل الاجتماعي عن تفاصيل تلك الافتتاحات، وصور أكثر لوجوه

للأعضاء عام

لماذا لا يهتم المقربين بما تفعله؟

… لأنهم يعتقدون سلفاً أنهم يعرفوك ولا يحتاجون معرفة المزيد عنك! تستحق هذه الفكرة الوقوف عندها في رأيي مرةً أخرى، وقد ختمت أُمسيتي الأخيرة في سيدانة عندما أخبرت الجميع أن معظم أقاربي وأحبائي المقربين لم يقرأوا ما يعادل (١٠٪) مما كتبت في حياتي، بل أن الأغلبية الغالبة لم تطلِع على

للأعضاء عام

عن المزاج وقت العمل

كانت لدي نية جدية البارحة بأن أستغل يوم السبت للذهاب إلى المكتب وإنجاز العديد من المهام المُعلقة والتي لا تود أن تنتهي وسط الأسبوع. استيقظت مبكراً نسبياً مع نيةً الذهاب، لأرى رسالة جوال صغيرة وصلتني، كان الهدف الواضح منها «سم البدن» كما نقول في اللهجة الدارجة. انحبست هذه الرسالة

للأعضاء عام

لماذا يجب أن تكون عميلاً لطيف؟

كنت السبت الماضي في قهوة ميراكي برفقة بعض الأصدقاء، وقام أخي العزيز محمد شطا بحرص على تعريفي على أحد الإخوة الأفاضل والذي خطرت في باله فكرة لمشروع كتابة كتاب يهدف إلى تعليم الآخرين مفهوم لطيف وهو «كيف تصبح عميلاً مميز؟» بدلاً من الاكتفاء بالكتب الموجودة في السوق والتي تحث على

للأعضاء عام

النصيحة الأبسط في كتابة أي شيء

إن كانت هناك معلومة واحدة فقط كان علي تعلمها عند كتابة أي محتوى (إيميل، كتاب، مقالة، قصة، خطاب إلخ.) فهي كالآتي: المسودة الثانية = المسودة الأولى – (١٠٪) عملياً: عندما تنتهي من كتابة أي محتوى تود إرساله، أعد قراءة ما كتبته، وحاول أن تحذف (١٠٪) منه. ستكون الكلمات مباشرة وحقيقية ودون مبالغة وبالتأكيد خالية

للأعضاء عام

الناس يموتون، والفكرة لا تموت

… أربط هذا الموضوع بتفاصيل حياتنا اليومية، هناك العديد من الأشخاص، والعديد من الأفكار أيضاً … لكن القليل منها التي لا تريد أن تموت! في عصر متسارع ومتطور كالذي نعيشه، تتزايد صور الأشخاص … والكثير من الوجوه في كل مكان، وتقِل الأفكار المعروضة معها. فعندما نأخذ تلك الصور وننشرها مرةً بعد مرة

للأعضاء عام

الأمور التي لا يمكن فهمها من الامتنان – Amor fati

هذه المقالة قمت بترجمتها ونشرها بعد موافقة كاتبها، وهي بعنوان :The Unfathomable Power of Amor Fati  لـ Ryan Holidayوقد تم نشرها بدايةً لصالح موقع Observer. في عمر السابع والستين، عاد توماس آديسون إلى منزله مبكراً في أحد الأيام ليتناول العشاء مع عائلته. كان في ذلك الوقت يعيش المخترع الأشهر في

للأعضاء عام

مشكلتي .. طيبتي الزائدة!

عندما تمسك مجرم حرب وتقول له «مشكلتك منذ أن عرفتك هي طيبتك الزائدة» سيجيب لك على الأغلب: «صدقت! كان من المفترض لي أن لا أبقي على فلان وفلان أحياء! … وبأن فلان وفلان لم أعطهم حقهم في العقاب!». وإن أخبرت أي شخص من الشارع أنه يتميز بطيبة زائدة، أو أخبرته أنه

للأعضاء عام

لماذا يجب أن تشتري ولاء أعداءك؟

«… استقطب عدو قديم، سيكون أكثر ولاءاً لك من صديقك الحالي، لأنه ببساطة يملك أموراً أكثر يريد أن يثبت لك عكسها… إذا لم يكن لديك أعداء، ربما عليك أن تجد طريقة لتخترعهم» -روبرت جرين عندما كُنت أقول دوماً «إن لم تستطع أن تكسب شخص إياك أن تخسره»، فلن يكون تطبيق

لماذا يجب أن تشتري ولاء أعداءك؟
للأعضاء عام

لماذا نبتسم في صور قنوات التواصل الاجتماعي؟

… لأننا أمام الكاميرا لحظتها، ولسنا أمام الواقع. أذكر جيداً بعض اللحظات التي التقطت فيها صور بابتسامة كبيرة مع آخرين، لتنتهي تلك الأجزاء من الثانية مع الصورة وأكمل بقية حياتي بتحدياتها وإيجابياتها. تبقى تلك الصورة في أحد حساباتي في قنوات التواصل الاجتماعي لشهور وسنوات … تتكرر مثل هذه الصور، ليأتي أحدهم ويرى