المقالات
اقتراحات سبتمبر ٢٠٢٤م: كتب ومطاعم وبودكاست
الكتابة (من ناحية تسويقية) لا يجب أن تميل مع ميل صاحبها للموضوعات التي يُحبها. كان هذه ثمرة عدة نقاشات متفرّقة مع أصدقاء عزيزين هذا الشهر. طبعًا أختلف! سوف يكون التطبيق العملي لهذا الاختلاف عدم كتابة مثل هذه المقالة التي تحمل اقتراحات خاصة مختلفة ومتنوعة. على كل حال
موضوع مقترح! (ملفّات القرّاء ٦)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله مساءك أ. أحمد بكل خير. هذه الرسالة تعد الرسالة الثانية التي أرسلها لك بعد رسالة - أظنها محرجة كوني أرسلتها في بداية مرحلتي الثانوية، وأنا الآن أبلغ الخامسة والعشرين - أرسلتها أسألك فيها عن موضوع أعده مشغلي أيام الثانوية، عن قراءة الكتب الصعبة
أول آيس كريم ذقته وهل هناك حبسة كتابة؟ (ملفات القرّاء ٥)
مرحبًا، في ٢٠٢١ ربما حسب ما أتذكر قرأت لك كتاب مدوان ومن بعدها اشتركت معك هنا على نشرات البريد، معرفتي فيك ككاتب كتاب فقط لذا لا أعرف أسئلة غير تلك ما يتعلق بالكتابة، وأعرف أنك بوضوح لم تصب بحبسة الكتابة لأنك ذكرتها سابقًا في كتابك واستمرار وصول البريد دائمً
كيف نتعامل مع كثرة الأهداف في حياتنا؟ (ملفّات القرّاء ٤)
مساء الخير أُستاذ أحمد، جزيل الشكر على هذه المدونة الجميلة والمفيدة، سؤالي: كيف يتعامل الإنسان مع كثرة الأهداف في حياته؟ حينما يحاول التخطيط للفترة القادمة، يجد أهدافاً كثيرة على جميع المستويات إيماني، تخصصي، معرفي، اجتماعي ومالي وغيرها! وكلما حاول عمل فلترة، يجد هذه الأهداف والأمنيات ملحة! فيزداد حيرة؛ يخاف
هل الكتابة حِرفة وشغف؟ (ملفات القرّاء ٣)
العزيز أحمد مشرف أحييك من مدينة الشارقة - الإمارات العربية المتحدة, وأنا من المتابعين لنشرتك البريدية، وبشكل خاص حينما تتحدث عن الكتابة، لدي سؤالان فيما يتعلق بالكتابة: 1. هل الكتابة موهبة وشغف أم صنعة وحرفة؟ 2. هل من نصيحة واحدة تقدمها للكُتَّاب؟ شكرا لعطائك في هذه النشرة تحياتي.
هل يملك كلٌ منّا هيئة وهوية وقالب؟ (ملفّات القرّاء ٢)
كل رجل يبحث دائمًا عمّا يتوق إليه.
ما أعرفه على وجه اليقين (ملفات القرّاء رقم ١)
هنا بداية مشروع سلسلة مقالات ستُخصص للإجابة على أسئلة القرّاء.
أسئلة القرّاء (أو ملفّات القرّاء)
لم تأتيني فكرة إشراك القارئ المخلص لهذه المدونة أو لأيٍ من كُتبي طوال الإثني عشرة سنة الماضية. ربما لأن الأساس هو محاولة إخبار القارئ الكريم ما أود قوله والكتابة عنه، وبصراحة لم أعاني يومًا مما يُسميه بعض الكُتاب «حبسة الكتابة» أو الـ Writers Block. وقد وقعت
لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟
هل يكون التعبير المفرط عن المشاعر واليقين بسوء النفسية (خصوصًا لدى اليافعين) مفيد، بنفس القدر الذي يجب فيه أن يحاولوا أن يتجاهلوه بالانسجام مع مسؤوليات حياتهم اليومية؟ لا نجد في عالم الرياضات التنافسية أن المدربين حريصين على استكشاف مشاعر متدربيهم بنفس القدر على حِرصهم لإنجاز جلسة التدريب التالية،
فيما يخص تعليق الشهادات على الجِدار (رسالة قارئة)
عن المقالة السابقة بعنوان في تعليق الشهادات على الجِدار. وصلتني رسالة لطيفة، أعتقد إنها تستحق النشر. هنا رد قارئة كريمة اسمها السيدة/ شيخة علي الخروصية: فيما يخص أهمية الشهادات المهنية سأحكي لكم عدة أحداث أو مواقف مررت بها لعلها تضيف شيئاً لكم. أحدثها أننا في قسمنا ممثلين المؤسسة بأكملها