تخطى الى المحتوى

إدفع نفسك قليلاً

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

 جزء من الكلمات التحفيزية التي تُقال من أصحابها، تقال لأنفسهم قبل الآخرين.

إدفع نفسك قليلاً … تُقال للمهام غير المطلوبة، للكيلوهات الزائدة التي يجب أن نركضها. وللدقائق الإضافية التي يجب أن تُصرف على المشروع، وللمكالمة السيئة التي يجب أن نقوم بها لحل مشكلة ما. وطبعاً، تقال من أجل السؤال عن أحوال العزيزين علينا.

حتى وإن كنّا ضد رواد تطوير الذات (لأنهم يشتغلون على المشاعر قبل التنفيذ) فتظل نصيحة «إدفع نفسك قليلاً» عملية بقدر ما هي محفزة.

إدفع نفسك قليلاً اليوم.

وعندما يأتي الغد قل لنفسك: «إدفع نفسك قليلاً اليوم».

عن العمل وريادة الأعمال

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

في تعليق الشهادات على الجِدار

يعترف لي صديقي العزيز قبل أيام، أنه بعد قراءته لكتاب «وهم الإنجاز»، قام بإزالة كل الشهادات التي حصل عليها في حياته المهنية من الجدار خلف مكتبه. ويعتقد مازحًا إنني كُنت سببًا لكسر فرحته بها. صديقي هذا من خيرة الشباب الناجحين (وشديدي التهذيب)، وبعد أن اعترف، أخبرته بصدق

للأعضاء عام

بعض الأفكار لتحدّي النفس

أسهل طريق للتخلّص من شخص مزعج، أو شكّاء، أو سلبي في حياتنا هي مقاطعته. لكنه ليس الطريق الأصح.

بعض الأفكار لتحدّي النفس
للأعضاء عام

بكم تعلن؟

أدردش مع أحد أصدقائي العزيزين قبل يومين، وأخبره أن معظم الناس - من ملاحظتي لهم - يُحبون قوائم الاقتراحات بكل أشكالها: اقتراحات القراءة، والمطاعم، وأماكن الترفيه، وآخر الاكتشافات المنزوية. وكلما كانت الاقتراحات شخصية وبسيطة، كلما كانت استجابة القرّاء لها أعلى. أحد أصدقائي من دولة البحرين، صور زيارته هو

بكم تعلن؟