تخطى الى المحتوى

مقالات عن الانتاجية

للأعضاء عام

! الكُّتاب الشباب ... تلوث ثقافي

[لا أعلم إن افتقدتوا غياب المقالات خلال الأسبوعين الماضية بسبب الصيانة على برنامج القائمة البريدية والذي انتهى البارحة على خير، ولكن كُل ما أعرفه أنني افتقدتكم جداً … شكراً لكم من القلب على صبر القراءة … وصبر الإنتظار]. الكتابة أصبحت صنعة من لا صنعة له !!  … أو على الأقل هذا هو رأي

للأعضاء عام

غداً يكمل ستيف جوبز عامه الستين

غداً هو عيد ميلاد ستيف جوبز الستين. لم يتحرك عالم آبل بعد وفاته “ليهز الأرض” كما وعد ستيف جوبز جون سكولي عندما حاول إقناعه ليترك بيبسي وينضم إلى آبل نهاية الثمانينات. لم يحاول ستيف جوبز إقناع الجميع بمنتجاته وأحلامه … بل قال: تفضلوا هذا ابتكار جديد … استخدمه إن شئت، وبالمناسبة إن

للأعضاء عام

القريحة

في الكتابة … وخروج الأفكار تأتي في غير أوقاتها … تأتي عند النوم وفي الحمام وأثناء جلسات الفرح … غالبا ً في أوقات الراحة. ليس عليك انتظارها بل جذبها كل يوم. القريحة (أو المود) تجعل العقل يعمل عندما لا تريده أن يعمل. وأكبر سر اكتشفته عند الفنانين أن قريحة الفن تعمل بشكلها الصحيح عندما

للأعضاء عام

أكثر اثنين يقتلون الإبداع

الكسل والخوف. عندما يسأل الكاتب من حوله: «كيف وجدتم كتابتي؟» بعد انتهائه من السطرين الأولى … فهو يبحث عن مبرر للخوف وينسى أن عليه الخوض في المزيد من العمل. وعندما يتم انتقاده على سطريه الأولى … لا يحتمل مبارزة الكسل لينتقل للسطرين الآخرين. الكسل والخوف … يتحولون ويتبدلون باستمرار ومهمتهم في النهاية واحدة:

للأعضاء عام

نتحدث عنها ، عندما لا نعيشها - الحرية

مثل الطير الذي يبحث عن قفص ليعيش فيه، هذه الحياة بالنسبة لنا. نبحث عن الأوامر لننصت لها، ونحدد العالم … عالمنا! ثم نعيش فيه. الكثير من الحرية تعني الكثير من الخيارات، والكثير من الخيارات تعني عدم وجود خريطة واضحة … لننهي أمر الحرية باقتناعنا أنه شيء غير مريح على كل حال. ومنها

للأعضاء عام

القليل ثم القليل ثم القليل

4 كلم (30 دقيقة تقريباً) من المشي كل يوم = 120 كلم فالشهر وإذا تم مرافقتها بالاستماع للكتب الصوتية ستكون النتيجة: الانتهاء من 5 إلى 10 كتب خلال الشهر. والأهم من ذلك كله، ضمان الحصول على حياة صحية أفضل بكثير من الذين لا يفضلون المشي ابداً. نصف ساعة كتابة كل يوم

للأعضاء عام

كفاية إجتماعات

ربما لم يعلم أخي العزيز بندر عرب أن تغريدته اليوم قد لمستني للدرجة التي جعلتني أكتب عنها هذه المقالة. “عزيزي اللي في اجتماع .. لا تحسب اجتماعك مهم” – بندر عرب تستحق هذه العبارة أن تُصنف ضمن اقتباسات المشاهير حقيقةً، ولا أريد أن أبالغ في تأطيرها بهذا الشكل، لكنها بالفعل عبارة

للأعضاء عام

الطاقة السلبية في قنوات التواصل الإجتماعي

يجمع الأغلبية أن الأغلبية تعاني من الطاقة السلبية المُتخمة في مختلف قنوات التواصل الإجتماعي (عنصرية، تضارب قناعات وغيرها…) شخصياً … انقطعت طيلة عام ٢٠١٣ تقريباً عن تويتر، ولا أنكر أبداً أن حجم التركيز والإنتاجية والطاقة الإيجابية التي ازدادت على كتاباتي وعملي وعلى كل الجوانب الأخرى في حياتي. ومشكلتي للأسف أنني أقتنعت

للأعضاء عام

الصبر والعمل المتواصل ... والحظ

كما قالها ذات يوم علي الوردي “العبقرية والتفوق والنجاح يسمى عند العامة بــ(الحظ).” الحظ … لا يسقط بالمفلسين عند نزول سعر الأسهم، ولا يرفع الناجحين عندما يصبرون على أعمالهم وأتعابهم كل يوم … بل في الحقيقة هم من يصنعون الحظ، بإرادة الله. لا يترقى الموظف الناجح بالحظ، ولم يستيقظ رئيس مجلس

للأعضاء عام

من عمر: ١٦ إلى ٢٥

لديك الفُرصة لتجرب أي شيء، وتعمل في أماكن لم تستطيع أن تعمل فيها في المستقبل. لديك أكبر مخزون طاقة … وأكثر مساحة من وقت الفراغ، بل معظم أمور حياتك تشغل أهلك أكثر مما تُشغلك. وفي الغالب أنك لم تتزوج بعد. تقدم للحصول على وظيفة جُزئية ولا تقل أنها