تخطى الى المحتوى

مقالات عن سلوك الفنانين

للأعضاء عام

عادات النوم والروتين لأهم كُتاب العالم

إنفوجرافيك جميل قامت بالعمل عليه الكاتبة البغارية ماريا بوبوفا في مدونتها «برين بيكينجز»، عن عادات نوم والروتين لأهم الكُتاب في العالم. أهم ما فيها ثلاثة أمور: 1. كل الحاصلين على جوائز «بوليتزر» هم من أصحاب الإستيقاظ المبكر. 2. غزارة الإنتاج هي من صنعت منهم كُتاب ناجحين. 3. كانت

للأعضاء عام

ما هي الحقيقة خلف كل كاتب؟

… أنهم أشخاص قرروا أن يكتبوا … فقط. كل إنسان يستطيع الكتابة في هذا العالم، وتختلف الأساليب والمواضيع ويختلف حجم اهتمام الآخرين اتجاه ما يكتب أي كاتب. سمُي الكاتب كاتب لآنه يكتب، وسمي الرسام رسام لأنه يرسم وسمي المغني مغني لأنه يغني، والشيء المشترك في الصفات المذكورة أننا بالضرورة جميعاً نكتب

للأعضاء عام

بعد أن كتب ونشر أكثر من ٥٠٠ كتاب - إسحاق آسيموف عن الكتابة

«كيف يمكن للإنسان أن يكون غزير الكتابة؟ أول احتياجاته ليصل إلى هذا الأمر هو شغفه لمراحل الكتابة. أقصد على المرء أن يكون شغوفاً للمرحلة التي بين أفكاره وإنهاء كتابه». ويؤمن غيره الكثير من الكُتاب أن أحد عيوب الكتابة هي: أن الكتاب لا يُكتب من تلقاء نفسه! الشغف لما

للأعضاء عام

الفن سلوك وليس وظيفة ...

… يبدأ بتكرم الفنان بعمل شيء غير مطلوب منه. لا يضمن نجاح هذا العمل … وبالتالي لا يتوقع مقابل. يتحمل المسؤلية، يتحدى الوضع الراهن ليغير شيئاً ما في نفسه أو في حياة الآخرين. أهم مميزات الفنان هي الكرم المستمر … والعمل المستمر … والتعلم المستمر. ومن أصعب تحدياته: محاربة اللاشيء … والمقاومة لإداء العمل … والطاقة

للأعضاء عام

ماذا سيحصل إن اقتنعت أن الجميع أغبياء؟

إن اقتنعت أن الجميع أغبياء، ستصرف عمرك تنتج أعمالاً غبية – جورج لويس وهذا ما يتعارض كثيراً مع القناعات حول إنتاج الأعمال الإبداعية. لاحظ أن أكثر الأمور تشويقاً في العالم هي الأمور المعروفة ببساطتها! كرة القدم وآبل استطاعوا أن يسحروا الجميع بجمال البساطة، ولأن البساطة كانت هي الأرض الخصبة للعمل فقد

للأعضاء عام

رسالتي لصديقتي: في العيش كالفنانين - أو الغنم

صديقتي الغالية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وأسعد الله أوقاتكِ بكل خير. أصعب ما في الكتابة شيئان: أولها أن هذه المهنة شديدة الوحدة، فيظل الكاتب يبحث ويكتب لفترة … (وفي حالتي) يدقق ويشرف على نشر الكتاب دون أن يعلم ماذا سيفعل القارئ بما كتبه في نهاية الأمر. هل سيتقبل القارئ ما

للأعضاء عام

التحذلق في الكتابة

لسبب لا أعرفه … أجد أن الكثير من الكُتاب الشباب متأثرين جداً بأسلوب التحذلق في كتاباتهم. بالطبع ليس ذنبهم في المقام الأول فكثير من ما سبقهم في السنوات القليلة الماضية يمارسون مهارة التحذلق واستعراض العضلات الكتابية (أو كما يُسمسهم أخي العزيز عُدي النُخبويين). وليس بالضرورة اعتبار التحذلق

للأعضاء عام

غداً يكمل ستيف جوبز عامه الستين

غداً هو عيد ميلاد ستيف جوبز الستين. لم يتحرك عالم آبل بعد وفاته “ليهز الأرض” كما وعد ستيف جوبز جون سكولي عندما حاول إقناعه ليترك بيبسي وينضم إلى آبل نهاية الثمانينات. لم يحاول ستيف جوبز إقناع الجميع بمنتجاته وأحلامه … بل قال: تفضلوا هذا ابتكار جديد … استخدمه إن شئت، وبالمناسبة إن

للأعضاء عام

القريحة

في الكتابة … وخروج الأفكار تأتي في غير أوقاتها … تأتي عند النوم وفي الحمام وأثناء جلسات الفرح … غالبا ً في أوقات الراحة. ليس عليك انتظارها بل جذبها كل يوم. القريحة (أو المود) تجعل العقل يعمل عندما لا تريده أن يعمل. وأكبر سر اكتشفته عند الفنانين أن قريحة الفن تعمل بشكلها الصحيح عندما

للأعضاء عام

أكثر اثنين يقتلون الإبداع

الكسل والخوف. عندما يسأل الكاتب من حوله: «كيف وجدتم كتابتي؟» بعد انتهائه من السطرين الأولى … فهو يبحث عن مبرر للخوف وينسى أن عليه الخوض في المزيد من العمل. وعندما يتم انتقاده على سطريه الأولى … لا يحتمل مبارزة الكسل لينتقل للسطرين الآخرين. الكسل والخوف … يتحولون ويتبدلون باستمرار ومهمتهم في النهاية واحدة: