تخطى الى المحتوى

سيكلوجيا الإنسان

للأعضاء عام

الشكوى لله.. مو للمتابعين

قبل أن ندخل في الموضوع، هنا بعض المستجدات التي تستحق انتباهك: ١. بودكاست أحمد مشرف، خمس حلقات تم نشرها حتى كتابة هذه السطور. ٢. مقالة مطولة عن الكسل نشرت في ثمانية (حتى نكون صادقين، الكسل خرافة). يريد المتابع أن يترفه أو يستفيد من متابعته لشخصِ ما، ولا يريد أن يتابع إنسان غلبان

للأعضاء عام

ما لا يُتعبُك لا يُفيدُك

«لا أعتقد أن أي شيء يمكن لأي شخص عادي القيام به بسهولة على الأرجح أن يكون مفيدًا.» – تشارلي مُنگر هل تعلم ماذا أقصد؟ نعم.. أقصد ذلك الأمر الذي تقوم به كل يوم وأنت تعلم أنه لا يُفيدك، ومع ذلك تستمر بالقيام به. أنا مثلك وأكثر. تشارلي العظيم

للأعضاء عام

الاصطبار

لا يمكن الحصول على طفل فورًا، بجعل تسع سيدات حوامل. – وورن بافيت. كثير من الأمور في الحياة لكي نُحسن إنجازها فإننا نحتاج معها إلى الصبر. أقول هنا «نُحسن» ولا أقصد الإنجاز وحده. لاحظت هذا الأمر حتى مع الطبخ! فكل مرة أكون فيها مستعجلًا وغير هادئ، أستطيع

للأعضاء عام

درسٌ مُستفاد في ٢٠٢٠: الحال وإن كان سيتغير لا تنتظره

هذه المقالة نُشرت على مدونات آراجيك. لا نحتاج للمزيد من الدراما لكي نصف ٢٠٢٠م، فكل إنسان كان يملك تحديات قبلها، وسيملك تحدياته المتجددة بعدها. إلا أن تحديات ذلك العام أظهرت ما لا نود إن يكون فينا، أو ما كان فينا ولا نود منه أن يظهر. عدد الاتصالات على ٩١١ في

للأعضاء عام

نحارب لأجل ما نرغب به وليس ما نحتاجه

تأمل نفسك والآخرين، ستجد أن هذا الأمر بالغ الدقة. استوعبه نابليون منذ مئتي عام، ووظف هذا السلوك لخدمته، وخرج بمقولته الشهيرة «يحارب الرجل لرغباته أكثر من احتياجاته». يصرف الأمريكيين على تذاكر اليانصيب أكثر من صرفهم على الكتب والأفلام والمباريات والمسارح مجتمعين، حسب تعليق مورگان هوسل في كتابه «سيكولوجيا المال»، ٤١٢ دولار

للأعضاء عام

نحن لا نريد أن نكون أقوياء طيلة الوقت

كنت سابقًا أتحسس كثيرًا عندما تقوم والدتي بإعداد الإفطار أو القهوة لي أو عندما تخدمني في أي شيء. والدتي ولا أريد أن أُتعبها! اكتشفت مع الوقت أنني فهمت الموضوع بشكل خاطئ، الأمر ببساطة يشعرها بالسعادة، والدليل إصرارها المستميت لذلك. هي لا تقوم بنفس الفعل مع الآخرين، فقط

للأعضاء عام

عن الفقد

أليس هناك حُضن يُباع هنا؟ أو من يتبرع به دون أن أطلب؟

عن الفقد
للأعضاء عام

مشكلة النباتيين

هذه المقالة ليست انتقاد لنمط حياة النباتيين، إنما لمحاولة تحليل أحد الأمور التي يمرون بها من ناحية نفسية، مع الأخذ في الاعتبار أنها تعني بشكل أكبر الأشخاص الاجتماعيين. يعتقد راين هوليدي أن الأشخاص الذين يعيشون في مُدن شديدة الغلاء (مثل مدينة نيويورك) يعانون من أحد المشكلة التي يعاني منها

مشكلة النباتيين
للأعضاء عام

عن الغيرة من مصر

قرأت*: «يقول آلان دو بوتون: «لا يشعر الشخص بالغيرة ممن يفوقونه، إنما يغار ممن يماثله». بمعنى أنه لا يثير غيرتكَ أن يضع رجل أعمال يده على حديقة عامة خمسة وستين فدانًا ملك المواطنين في الشيخ زايد، لكن يقودك للجنون أن يضع جارك يده على مساحة أمام العمارة لركن سيارته

للأعضاء عام

يزداد السوء سوءً ولا يزداد الجمال جمالًا

وجدت أن الطبيعة البشرية دائمًا ما تتخيل الأمر السيء أكثر سوءً، ولا تتخيل الجميل أكثر جمالاً. خذ مثلًا شعور الخوف من فقدان الوظيفة بالنسبة للأب؛ يبدأ يتخيل انقطاع المال، ثم يتخيل نتيجة هذا الأمر في تقصيره في أداء مهامه العائلية، قد يتخيل انتقاله إلى منزل أصغر أو إلى

يزداد السوء سوءً ولا يزداد الجمال جمالًا