سيكلوجيا الإنسان
لا يمكن التنبؤ بالماضي
ربما يجب أن نضع الماضي في مكانته الصحيحة، بعيدًا عن المبالغة، وبعيدًا عن محاولات التنبؤ غير الحقيقية
بيت في الريف: هل يكون أغبى حلم مشترك لدى الجميع؟
ما نتمنّاه حقًا، مختلف تمامًا مع ما نعتقد إننا نتمناه
العظمة: أن نعرف ما لا نُريد
هي ما يمكننا القيام به ضمن القيود
عندما نقلل من تأثير الحظ
إيماننا بأن هناك عدة مسائل يحكمها الحظ بعد إرادة المولى، يعطينا شيئًا من الطمأنينة
لماذا أنا وأنت لا نشعر بالاكتفاء؟
معرفة ما يُسعدك أمرٌ سهل، ولكن مشكلتك أنك تريد أن تكون أسعد من الآخرين
لماذا نحن البشر نحب التعقيد؟ (حتى في العلاقات)
سمة التعقيد نفرضها على حياتنا وحياة من نُحب، لأننا قد لا نستطيع قبول أمر وجودهم لأنهم هنا معنا ببساطة
أنصت لما أفعله، وليس لما أقوله!
من يُنجز، يحق له أن يقول ما يشاء، ويجب أن نتذكّر بأن من حق الكل الوقوف والاعتراض.
المتع الصغيرة في يوم مزدحم
لا تدور الحياة على المُتع بالطبع، إلا إنها لو اكتفت أن تكون حول ما نتوق إليه من أمور صغيرة، ستُصبح أكثر حماسًا؛ ولو عشرة بالمئة. جلسة القراءة المسائية، قهوة مع صديق، ساعة مشاهدة المسلسل بعد يوم طويل، أو كتابة القليل من الكلمات، كلها أمور تستحق أن يتطلّ
لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟
هل يكون التعبير المفرط عن المشاعر واليقين بسوء النفسية (خصوصًا لدى اليافعين) مفيد، بنفس القدر الذي يجب فيه أن يحاولوا أن يتجاهلوه بالانسجام مع مسؤوليات حياتهم اليومية؟ لا نجد في عالم الرياضات التنافسية أن المدربين حريصين على استكشاف مشاعر متدربيهم بنفس القدر على حِرصهم لإنجاز جلسة التدريب التالية،
لا يسأل الأطفال عن معنى هذه الحياة
«ما الذي يجعل الحياة جديرة بأن تعاش؟ لا يوجد طفل يسأل نفسه هذا السؤال. بالنسبة إلى الأطفال، الحياة واضحة بذاتها. الحياة غنيّة عن الوصف: سواء كانت جيدة أو سيئة، لا فرق. وذلك لأن الأطفال لا يرون العالم، ولا يلاحظونه، ولا يتأملون فيه، ولكنهم منغمسون بعمق في العالم لدرجة أنهم