تخطى الى المحتوى

أنتي أجمل مما توقعتي ...

أحمد حسن مُشرِف
أحمد حسن مُشرِف

عندما يُبدع صُناع الإعلان  بإضافة قيمة ( حقيقية ) قد تساهم في تغيير حياة المشاهدين (أو المشاهدات) .. يكون هنا  الفرق.

المشاعر الحقيقية يمكن الإحساس بها فعلياً … 

والتفاصيل الحقيقية ، لا يمكن لك إلا الإحساس بها .. وهذا ما يحدث هنا وفي كل مكان في الحياة.

وعندما أقارن الأحاسيس الحقيقية والطاقة الإيجابية مع الإعلانات اليومية  لزيوت الشعر (على أهم القنوات العربية) استشعر الخلل الموجود في توزيع المصاريف وتضارب الثقافات ! 

سيكلوجيا الإنسانعن العمل وريادة الأعمال

أحمد حسن مُشرِف Twitter

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

تعليقات


المقالات ذات الصلة

للأعضاء عام

تريد سرًا كبيرًا من أسرار الإنجاز؟

عليك بالكلاحة

تريد سرًا كبيرًا من أسرار الإنجاز؟
للأعضاء عام

لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟

هل يكون التعبير المفرط عن المشاعر واليقين بسوء النفسية (خصوصًا لدى اليافعين) مفيد، بنفس القدر الذي يجب فيه أن يحاولوا أن يتجاهلوه بالانسجام مع مسؤوليات حياتهم اليومية؟ لا نجد في عالم الرياضات التنافسية أن المدربين حريصين على استكشاف مشاعر متدربيهم بنفس القدر على حِرصهم لإنجاز جلسة التدريب التالية،

لا يسأل المدربين لاعبيهم: ما الذي تشعرون به؟
للأعضاء عام

في تعليق الشهادات على الجِدار

يعترف لي صديقي العزيز قبل أيام، أنه بعد قراءته لكتاب «وهم الإنجاز»، قام بإزالة كل الشهادات التي حصل عليها في حياته المهنية من الجدار خلف مكتبه. ويعتقد مازحًا إنني كُنت سببًا لكسر فرحته بها. صديقي هذا من خيرة الشباب الناجحين (وشديدي التهذيب)، وبعد أن اعترف، أخبرته بصدق